⚠️نهاية "الدولة العميقة" الأمريكية??
سواء كانت شركة الهند الشرقية ، أو الأسبان في أمريكا الجنوبية ، كانت التجارة الدولية دائمًا متحالفة مع جمع المعلومات الاستخباراتية - وخطت خطاً رفيعًا بين التجارة المشروعة والجريمة المنظمة (مثل حروب الأفيون ، وسرقة الذهب).
،
العاصفة
، نحتاج إلى الاعتراف بأن مشكلة نظام العدالة من مستويين نفسه تأتي من كارتلات الجريمة عبر الوطنية. للفساد نموذج أعماله الخاص واستراتيجياته وأنماط تصميمه التنظيمي. وغالبًا ما تكون عصابات "الجريمة المؤسسية" عسكرية- مثل الطبيعة ، حيث تأتي القوة من التجسس والعمليات
السرية والتخريب والعلم الباطني والخداع.ترتبط هذه القوة بعائلات وجمعيات سرية معينة ، وكثير منها في أوروبا وآسيا. ومنذ تأسيسها ، كانت الولايات المتحدة تقاتل ضد كتاب الطابور الخامس ، الذين كانوا يعملون في كثير من الأحيان لصالح البنوك الأوروبية ، والأرستقراطية ، والقوى
الدينية. شبكات المخابرات العسكرية للتسلل إلى المؤسسات الأمريكية وتنصيب أفرادها - الذين غالبًا ما يتم الاحتفال بهم على أنهم "أمريكيون" جوهريون في هذه العملية! ترسم ثلاثة أحداث بارزة وموثقة جيدًا من الأربعينيات والسبعينيات من القرن الماضي الصورة السياقية:
جلبت عملية مشبك الورق
الآلاف من الأعضاء الرئيسيين للنظام النازي الألماني إلى مناصب علمية وأكاديمية وعسكرية مهمة بعد الحرب العالمية الثانية.
أظهرت عملية نورثوودز أن حكومة الولايات المتحدة (الفاسدة) مستعدة لاستخدام هجمات "العلم الكاذب" من قبل جيشها ضد شعبها من أجل غاياتها الجيوسياسية.
