جماعة الأخوان المسلمين في أسوأ حالاتها بعد فترتها مع أنور السادات
هزمت في مصر و باقي البلاد العربية و أصبحت خلال عامي ٢٠١٨ و ٢٠١٩ مكشوفة للعالم
فقدت الكثير من بريقها و شعبيتها
مهما حاول الرئيس التركي نفخ الرماد لإحياء نارها مرة أخرى لمساعدة أموال قطر و جزيرة قطر
نظام الملالي في طهران في أسوأ حالاته ولا أقول أضعفها .
فقد لفظه الشارع الشيعي بعد عداء الشارع السني له
سقط في لبنان و سوريا و العراق و اليمن
و أصبح وجوده عسكري و ليس وجود آيدولجي له مريدين و أتباع
أصبحت فكرة الإسلام السياسي غير مقبولة و الطائفية منبوذة و هذا ما يفسر الثورات الحالية في ايران و لبنان و العراق .
ما موقف قطر ؟
قطر خسرت الكثير ،، خسرت المال و خسرت السياسة و خسرت الجيران
و لم يبقى لقطر سوى الإعلام المدفوع
أو العربي الكاره للخليج و الحاسد لثرواته
قطر أمام فرصة تاريخية لتعديل مسارها و التوقيع على كثير من المطالب الخليجية ولا خيار لها سوى التوقيع
ليس قناعة بل واقع يجب الرضوخ له