#ثريد

حين قرر الغرب وعملاؤھ تدمير #السعودية وقلب نظام الحكم فيھا وتسليم منطقة #الحجاز للإدارة التركية.. كانت خيوط المؤامرة تحاك في الخفاء وتطبخ على نار ھادئة..

توزعت الأدوار وأخذ كل مكانھ.. وبدأ تدريب لاشخاص وتوزيع المھام وجمع التمويلات.

عشرات آلاف من العملاء بين علماء دين

#يتبع

ودعاة وصحفيين وناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي وقنوات تلفزيونية وإذاعية تم حشد الجميع وتوفير الإمكانات اللوجستية والمادية وحتى الحماية الدولية لھم...

ليتقرر بدء تنفيذ أكبر مخطط شھدتھ البشرية لتدمير كيان الدولة السعودية وضرب كينونتھا في العمق..

بدأت الصفحات المجھولة تكتب شيئا

فشيئا عن اختلالات في العمل الحكومي السعودي.. ثم ما تلبث ان تبرر الاختلال بأنھ نتاج أوامر رسمية من قيادة الدولة لتنقلھا لاحقا قنوات الشبكة المتآمرة وتحللھ على طريقتھا مستضيفة لذلك محللين تم تحفيظھم مسبقا ما عليھم قولھ... ثم يعاد البث التلفزيوني إلى العملاء لتوزيعھ على الانترنت...

من جھة موازية تحرك علماء الدين من عملاء الشبكة المتآمرة لزعزعة أصول ميثاق البيعة الشرعية التي بايع بھا الشعب السعودي حكومتھ من خلال بعض الأحكام الشاذة وتأويل وتحريف ما ثبت شرعا من وجوب البيعة..

ولم يتوقف الأمر عند ھذا الحد بل سعى بعضھم إلى وجوب الخروج على الحكام الشرعيين..

على الجھة الأخرى كانت الدول المكلفة بتنفيذ مؤامرة العصر تسعى إلى تجنيد أكبر قدر من العملاء داخل المملكة للخروج في مظاھرات تكون شرارة لفتنة عامة من خلال الترويج لكل الفتن على انھا سعي للتحرر بل وجھاد في سبيل اللھ..

وتم تھريب الأموال لقيادات تلك الخلايا السرطانية بكل الوسائل والطرق