بالرغم من أن فيروس #كورونا ليس عنصرياً ولايميّز بين شخص وآخر مثل كثيرين ممن يمارسون هذا النتن? من الجهلة والسفهاء صغار العقل والأصل ضعاف الدين والمبدأ،

هم أؤلئك الذين فشلوا في كل شئ وعجزوا من أجل أن يجعلوا لأنفسهم قيمة بأي طريقة كانت في مجتمعهم سوى بهذه العنصرية القذرة

للأسف https://t.co/GKtXkvMr5F

في حين ما يزال الكثير والعديد من أطقم #التمريض على سبيل المثال وهم بالأخص من هم في الصفوف الأولى والتي استطاعت بفضل الله ثم بسبب هذا الفيروس أن تثبت للعالم دورها الأساسي وقدراتها التي يشكك فيها أمثال أولئك العنصريين وبسبب عدم الاهتمام

بها وتطويرها ودعمها وتمكينها كما ينبغي لها

أسوة بما حازت عليه وحققته من مكانه رفيعة في دول أخرى،

رغم ظروفها هي متماسكة في دعمها وتقديم لخدماتها ورعايتها للمرضىٰ وستظل صامدة بالله ثم بالمخلصين والمخلصات من أبنائها وبناتها في #التمريض مستمرين ومكافحين للتصدي لعدم هذا الفيروس والقضاء عليه

وفي الأخير ورغم كل ذلك وماتقدم،،

رغم الاحتياجات التي تعاني من نقصها مهنة #التمريض وضرورة توفيرها والحصول عليها،

الا أن أقل واجب يمكن تلبيته لها هو تقديرها وتقدير منسوبيها بالتحية وبالامتنان لهم عملاً وتطبيقا وممارسة، من خلال تمكينهم فعلياً لقيادة التغيير وقيادة ذاتها واتخاذها لقرارها من داخلها وليس من خارجها https://t.co/fgoCC6EzRe

ولم يبقىٰ للجميع الا ان يعرف

ماالذي سيتغيّر؟!!

لماذا؟! ومتى؟!! وأين؟! وكيف؟!!

أسئلة تحتاج إلى تخطيط وتفعيل وتنفيذ وتطبيق وجودة مخرجات ومتابعة أهداف واستدامة في التنمية والعطاء،...

وأما غير ذلك!!

فهو مجرّد تنظير لا فائدة منه

سوىٰ الترزز والتميلح هدفها ليس أكثر

من (شو) ? https://t.co/VSfQRxfhv6