#والقادم_أفظع
منذ مدة وشخصي ومعي شرفاء هذا الوطن
ونحن نكتب ونوضح خطورة من يطلق عليهم لاجئين
وعددنا مكامن الخطر علي أمن وسلامة الوطن وحياة شعبه
وللأسف الشديد الحكومة ودن من طين وأخري من عجين والبرلمان غائب مغيب وللأسف من بين أعضائه من يرتزق من تلك القضية والقيادة كان الله في عونها
تواجه أخطار عديدة يتعرض لها الوطن ويحمل علي عاتقه كل أعباء الوطن نتيجة الفقر الفكري للحكومة وعدم قدرتها علي القيام بأى عمل إلا بتعليمات عليا حتي أصيبت بالعجز والفشل
هذه الحكومة لم تتجاوب مع طروحاتنا ولم تلتفت للأخطار التى حددناها
وأمس بالإسكندرية وقع حادث مروع أغتيل فيه رجل أعمال
كل ذنبه أنه أحب هذا الوطن وأتى بأسرته للعيش بمصر المجتمع الآمن المسالم المتسامح المحب للسلام وللحياة
مجتمع غير عنصري كلنا يعيش فيه بسلام آمنين مطمئنين مهما كانت ديانتنا فالدين علاقة بينك وبين ربك لا شأن لنا بها فهو وحده من يملك الحاسب والعقاب وقد أمرنا بالرحمة والتسامح والمحبة
ولكى تستقر حياته وأسرته بمجتمعنا يفتتح مصنع لأنتاج المواد الغذائية يعمل فيه مئات المصريين الذين أفتتحوا بيوتهم علي خيراته وأذا بخونة مجرمين قتلة هم أعداء الوطن أعداء الحياة منتهكين لسيادتنا وقوانينا يرصدون الرجل وعندما يتوقف بسيارته يتقدمون إليه يطلقون عليه رصاصات الخسة والخيانة
مرددين بلهجة غير مصرية واضحة (شلوم غزة) ليتوفي الرجل في الحال ويصبح الحادث حديث للصحف والقنوات الإعلامية الخارجية
هذا الحادث الجبان المدان لم يضر بالإستثمار في مصر فقط وأنما يعد أنتهاك صارخ لقوانيننا وأعتداء علي سيادتنا الوطنية وأضر ضرر بالغ بأمننا وأستقرارنا وبالمجتمع المصري ككل