مع بداية #العامالدراسيالجديد هل فكرت بترك مقاعد الدراسة لأن الشهادة لم يعد لها قيمة؟
هل تعتقد ان معظم الناجحين والقادة في العالم لم يكملوا تعليمهم وترى نفسك بيل قيتس الشرق الأوسط؟
مؤمن ان قرار ترمب الأخير سيقضي على الشهادات؟
طالب او طالبة اقرأ هذا الثريد حتى لايضيع عمرك هدراً? https://t.co/rhSNgcMwLm
ينقسم مناهضي الشهادات العرب والخليج تحديداً الى فئتين الأولى ناقمة على وضع كان السائد قريبا حيث كانت الشهادة معيار التفاضل بين البشر واصبح جمع اكوام الورق ورصفها في السير الذاتية هو الغاية ولو كانت صادرة من مؤسسة (ابو كرتون)كما ان غالب الشهادات لا تؤهل حاملها كما ينبغي لسوق العمل https://t.co/Z11vSxqzaE
وبتفحص موقف هذه الفئة نجد انها لا تناهض الشهادات انما تعبر عن غضبها من وضع بائس قائم فتجدهم يقدرون الشهادات الصادرة من الجامعات المرموقة ويحترمون الشهادات المهنية ويدركون استحالة الغاء الشهادات في جميع التخصصات وهذه الفئة ليست مقصودة بهذه السلسلة رغم اختلافي معهم حول المبررات https://t.co/BSq8id8xAO
ما الفئة الثانية وهم الغالبية فهم ضحايا خطاب شعبوي يدغدغ عواطفهم سُلط عليهم لسنوات رُكز فيه على جعل الاستثناء هو الأصل والقاعدة ولأن هذا الخطاب يجلب الشهرة والمتابعين فقد تسابق اليه(دكاترة)ومثقفين واعلاميين وهذا ولله ما أرى انه تضليل للجيل القادم من الشباب وافساد للبلاد والعباد https://t.co/hxN2YzJJHs
وهنا سأبين بالحجة والبرهان زيف هذا الخطاب وكيف انه لا يسعى لحل بل لخلق تبريرات واهية تسكت الضمائر الغاضبة ولن ارتكب ما فعلوه فأنتقي من الادلة ما وافق رأيي بل سأعرض دراسات وارقام شاملة لمجموعة واسعة من الناجحين ولعلي اركز على (ملعبهم) حيث نماذجهم بيل قيتس وستيف جوبز ومارك زوكربيرغ https://t.co/cXRkAikdR9