ثريد للتاريخ ... وفيه كثير من العبر اللي قد تفيد احد في المستقبل
اليوم تحديدا مر عام كامل من تركي للعمل اللي اعشقه
السؤال الان:
“الى اي مدى انا راضي عن قرار تركي للوظيفه اللي كنت احبها؟”
في هذا الثريد:
- لن اعلق على ما قبل الوظيفه
- مذا حصل خلال السنه ٢٠٢٠ ؟
يوم ٢٥/٢/٢٠٢٠ كان اخر يوم للوظيفة لحياتي كموظف وزي الشطار جلست ابحث على فرصه ثانيه لاني انسان ما اعرف اخلي مخي واقف ولازم يشتغل على مدار اليوم
وزي الناس ... زبط وضعك في لينكد ان و سيفي حق واحد عنده ٢٣ سنه خبرة عمل
والحمدلله جاتني ٣ فرص وظيفيه ???
ولكن .. اعطيكم عدم قبولي بها
- الاولى عملت مقابله ولم يتم الرد
- الثانيه اعطوني نفس راتب عملي السابقه ومنصب اعلى (هبل)
- الثالثه زيادة جيده لكن لا تفي للمخطط اللي خلاني اخرج من وظيفتي اللي كنت احبها
وكل يوم في بالي انا ايش حتعمل وكيف حاعيش وكيف اضمن لاهلي حياة كريمه؟
الموضوع اكبر انه يتم توفير وظيفه قد ما تامن وضعك في التامينات وكيف اطور التامينات .. وهنا بالنسبة ليا رقم واحد في القرار الوظيفي
امي لما عرفت بتركي بالوظيفه قالتها لي “مو مشكلتي في الفلوس .. عارفه انه مداك تدبر نفسك.. مشكلتي في انك تشغل نفسك” !! وسبحان الله كانها فاهمه
شخصيا قابلت نيفين الجندي (لايف كوتش عظيمه) و قالتلي هيا بالصريح “عارفه انك تحب شغلك .. لكن الان فرصتك انك تقفز الى حاجه تعشقها واشتغل في الحاجه اللي تحبها”
ممممممم كيف وليش و الحل ؟
انا انسان امشي على خطة للحياة و انسان اعمل بما احد يقولي اعمله .. مش العكس!!