?ثريد
سنة ١٩٠٤اعلن مؤسس الصهيونية العالمية ان حدود مصر تمتد من نهر النيل بمصر للفرات،سنة ١٩٤٧ردد نفس الكلام الحاخام فيشمان،سنة ٢٠١٤نشر نشطاء إسرائيليين على الفيس بوك صورة لخريطة وصفوها"بمملكة اسرائيل الكبرى"وكانت بتضم"مصر والاردن ولبنان وسوريا وفلسطين وجزء من السعوديةوالعراق
على مدخل الكنيست«ولما تجلى الرب على إبراهام، منحه الأرض المقدسة من النيل إلى الفرات»
بيدرسوا لأطفالهم ف المناهج"فى ذلك اليوم عقد الله ميثاقاً مع أبرام قائلاً: سأعطى نسلك هذه الأرض، من وادى العريش إلى النهر الكبير، نهر الفرات،أرض القينيين،والقنزيين، والقدمونيين، والحيثيين،
والفرزيين، والرفائيين،والأموريينوالكنعانيين، والجرجاشيين،واليبوسيين"
لغايةهنا وكتير يؤمن أن دي مجرد سرديات بيرددها الصهيوني الأصولي المتشدد،لكن في أرض الواقع مفيش كدا
لكن بعد أحداث7اكتوبر انتشر تصريحات لكبار المسؤولين بإسرائيل نتنياهو وغيره بيقول بالفم العريض احنا ننفذ نبؤة الرب
بالاضافة ان صحفي اسمه عوديد يانون كتب عن مصر أنها «تحيا تحت نظم حكم عقيمة، مفلسة، بيروقراطية، تكدس سكانى، شُح موارد، تخلف علمى، نخب ثرية وأغلبية مطحونة فقيرة، محرومة من الخدمات الأساسية، بطالة، أزمة سكن، اقتصاد يشهر إفلاسه فى اليوم التالى لتوقف المساعدات الخارجية، بالتالى
يمكن إعادة مصر إلى وضع النكسة خلال ساعات»، واصفاً مصر بـ«الدولة الهشة»، ومؤكداً حتمية عودة سيناء إلى إسرائيل، دون استخدام القوة العسكرية، وإنما من خلال أداء بالداخل يسوق البلاد إلى الانهيار تلقائياً.