مافي أحد ماقد سمع عن ريّا و سكينة لكن راح اسرد لكم تحت هذي التغريدة بعض تفاصيلها :
#المسحالمجتمعي #نايفحمدان https://t.co/SwNi8TK5wW
قدمو ريا و سكينة الى بني سويف و كفر الزيات و تزوجت ريا من حسب الله سعيد مرعي ، اما سكينة اشتغلت في بيت دعارة حتى سقطت في حب احد الرجال وانتقلو بعدها الى الاسكندرية .
|صورة لمنزلهم قبل و بعد تجديده| https://t.co/czW0jzVwHo
كانو برفقة مجموعة من المعاونين وعلى رأسهم عرابى حسان وعبد الرازق يوسف فى عدد من الشقق المستأجرة، والتى اتخذت مسرحاً للجرائم، أبرزها فى 5 شارع ماكوريس فى حى كرموز، و38 شارع على بك الكبير، و16 حارة النجاة، و8 حارة النجاة .
حيث كانت الشقيقتان تستقطبان الضحايا من زنقة الستات لمسرح الجريمة لقتلها وسرقة المجوهرات، حتى نجحتا فى تنفيذ 17 جريمة.
|صورة لمحل الصائغ الذي يشتري المجوهرات من ريا وسكينة| https://t.co/JWc7a9xf60
الأمر فى البداية ماكان ملفت للانتباه، كانت بلاغات فردية، بدأت ببلاغ من زينب حسن البالغة من العمر أربعين عاماً إلى حكمدار بوليس الإسكندرية فى منتصف شهر يناير عام 1920 تؤكد فيه اختفاء ابنتها نظلة أبو الليل البالغة من العمر 25 سنة .