كما وعدتكم ببحث عن الصفقات والاتفاقيات التي عرضت على الفلسطينيين وتضمن لهم بناء دولة ولكن رفضوها .
١٩٧٧
حينما كان يستعد العالم لإجراء معاهدة للسلام بين مصر و إسرائيل في قمة كامب ديفيد الشهيرة ؛ عرض الرئيس الأمريكي السابق "جيمي كارتر " على #عرفات قبول اتفاق ٢٤٢ والذي ينص على التالي
- التزام انسحاب إسرائيل من من الأراضي المحتلة في عام ١٩٦٧
- الاعتراف بإسرائيل من الدول العربية https://t.co/oJ9PZoB6h6
- اعتراف الفلسطينيين بالقرارين الأممين ٢٤٢ و ٣٣٨
قرار ٢٤٢ رفضه عرفات بايعاز من السوريين مما أضاع فرصة قيام دولة فلسطينية وإيجاد حل للقضية الفلسطينية. https://t.co/n4bthxqixw
في نهاية السبعينات سعى الملك فهد -ولي العهد آنذاك- إلى حل القضية الفلسطينية مستغلا العلاقة "المميزة" التي تجمعه بالرئيس الأمريكي جيمي كارتر حيث ضغط الملك فهد على كارتر مما أدى إلى عرض كارتر اتفاق يقضى ب
ومقابل ذلك https://t.co/dAHiTVrbup
سوف تعترف الولايات المتحدة بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل وحيد للشعب الفلسطيني ؛ وطلب الملك فهد من كارتر كتابة الاتفاق الذي عرضه من أجل توثيقه وهو ماحدث ؛ عاد الملك فهد إلى السعودية وتحديدا إلى مدينة الطائف https://t.co/uoEJBjErgI