آخر ما كتبت: أميركا والحروب ... أيهما يطارد الآخر؟ https://t.co/nXPehcB0ZA
قال بايدن في خطاب تنصيبه إن الولايات المتحدة ستقود بقوة المثال لا بمثال القوة فقط إلا أن الظروف والمعطيات حتى الآن تطعن في قدرته على وضع حدّ لما أسماه بـ "الافتتان" الأميركي مع الحرب فالولايات المتحدة في عهده مازالت تولي قوتها العسكرية وتفوقها النوعي عالميا أهمية واضحة. https://t.co/8uD9bs6QSh
وفي القرن الواحد والعشرين تبدأ قائمة الحروب الأميركية من أفغانستان حيث بقيت الولايات المتحدة عقدين ولا تنتهي عند حرب العراق في 2003 بحجة امتلاك صدام حسين أسلحة دمار شامل قبل أن يتضح أنه لم يمتلكها. وسجّل العقدان الماضيان تدخلات أميركية مختلفة الأهداف في العراق وسوريا وليبيا… https://t.co/XFXkaqMvcH
ويرى مايكل جونز كاتب خطابات جورج بوش الأب سابقاً في حديثه لـ "اندبندنت عربية" بأن "الدرس الذي تعلمته أميركا من هجوم بيرل هاربور ومن تهديدات القرن الـ 21 هو أن إرساء السلام يتم في نهاية المطاف عبر القوة أما الضعف فيجلب العدوان". @michaeljohns https://t.co/1XZVsOod5p
وعما إذا كان بوسع بايدن أن يكون الرئيس الذي يضع حداً لعسكرة الدبلوماسية، قال ديفيد دي روش مدير مكتب الخليج وشبه الجزيرة العربية بوزارة الدفاع سابقاً في حديثه إلى "اندبندنت عربية" إن "الولايات المتحدة تفصل عموماً بين الدبلوماسية والجيش باعتبارهما مجالين مختلفين للقوة الوطنية". https://t.co/NJXK03s16F