مقال اليوم : أين لغتنا ؟! https://t.co/PUt9z8JU6L

مقال اليوم : أين لغتنا ؟! https://t.co/PUt9z8JU6L

مقال اليوم : أين لغتنا ؟!

https://t.co/PUt9z8JU6L

لم أجد أي دولة في العالم تكتب بغير لغتها، بل تطرفت بعض الدول مثل الصين التي حذفت الحروف العربية من لوحات مناطق الأقلية المسلمة، كما أن تركيا منعت اللوحات باللغة العربية حتى في المناطق الحدودية وذات الكثافة العربية.

في حين أننا نُصدر الأنظمة والتعليمات، فضلاً عن مراكز ومجامع للغة العربية، ثم نتفاجأ بأننا نستعير من لغتنا، ونتفاخر بالحروف واللغة الإنجليزية.

قنوات وإذاعات بحروف إنجليزية، وحسابات ومبادرات ونوادٍ بلغة أجنبية كاملة، بل من التناقضات أن تجد حساباً رسمياً أو لرجل دولة بتويتر كل تغريداته باللغة العربية ثم يكتب الاسم والصورة والبايو بلغة إنجليزية!

لا أقول هذا الكلام لموقف محارب للغة الإنجليزية، بل أراها لغة العالم، وكل أولادي تعلموا في مدارس عالمية ويتحدثونها، ودخلوا في كليات الطب المشترطة لهذه اللغة الهامة.


ملاك الموساوي

4 Blog indlæg

Kommentarer