ذلك الضرب الشرير الذي أداره جاك ديمبسي لجيس ويلارد في الحرارة الشديدة في توليدو ، أوهايو ، في صيف عام 1919 ، لا يزال أسوأ مذبحة شهدتها الملاكمة في العصر الحديث. كانت الإصابات التي تعرض لها ويلارد مروعة حقًا ويمكن مقارنتها أكثر بتلك التي أصيب بها ضحايا انفجار القذائف في https://t.co/L6f9jzMFxD

في الحرب العظمى الأخيرة فقد انكسر أحد عظام وجنتيه. وكسر فكه ، وكذلك أنفه تم خلع العديد من أسنانه وتشققات في ضلوعه وتورم في عينيه وفقد سمعه في أذنه وكان وجهه وجسمه مصابا بكدمات متعددة و جروح و جروح. تم قطع شفتيه بشكل سيئ حتى جاك الذي أعطى كل الفضل في جاذبية خصومه لم يستطع وضع عدسة

تركيز ناعمة على وحشية توليدو. حالة ويلارد البائسة في نهاية كل ذلك جعلت ديمبسي يريد يتقيأ. "كان ويلارد مشهدًا مؤسفًا" ، قال جاك ، عندما وصف اللحظات الأخيرة من ر انه رعب. "كان وجهه متورمًا ومصابًا بكدمات". رجمته بمزيد من الضربات ، بما في ذلك ضربة قوية لعينه ، وأغلقها جزئيًا https://t.co/CrhukX7O8W

لقد أصبح أكثر دموية وبصق سنّه وجلس ديمبسي على كرسيه في نهاية الجولة الثالثة وقد فتن بالرؤية البشعة في الزاوية المقابلة. "نظر إلى ويلارد وكان وجهه مشوهًا بسبب كسر في عظم الوجنة وكان يواجه مشكلة في رفع رأسه. شعرت بالمرض. لم أدرك أن غضبي الداخلي يمكن أن يسبب الكثير من الضرر .." https://t.co/IC9kocauFE

"لم أستطع الانتظار حتى تنتهي المذبحة. لقد استنزفت عقليًا وجسديًا نظرت إلى ويلارد مرة أخرى لم أستطع أن أتحمل عينيه

وقبل المذبحة العظيمة اقترب ويلارد من مدير ديمبسي دوك كيرنز وقدم طلبًا غريبًا أراد جيس حصانة قانونية في حالة قتل جاك. https://t.co/wcD77fiiSz