1
چرگيسيا دولة اسلامية مستقلة "اندثرت" ..
سلسلة تغريدات ..
طرد الأديغا المسلمون (الشركس) من بلدهم چرگيسيا وتشرمن بقي منهم في شتات، بعد إبادة الأغلبية. أعقاب حرب القوقاز خلال الربع الأخير من القرن التاسع عشر.
كانت چرگيسيا دولة اسلامية مستقلة مكوّنة من إمارات متّحدة يعمل سكانها https://t.co/JXH6AQCScD
2
بالزراعة وتربية المواشي ، و يعد الشراكسة الذين يدينون بالديانة الإسلامية أقدم الأمم المعروفة التي سكنت القوقاز الشمالي،
قدم الشركس عبر تاريخهم الطويل قوافل الشهداء باذن الله ، ونافحوا عن ثغور الدولة الإسلامية دون هوادة، وكان لهم دور لا ينسى، في حماية حدود الدولة الاسلامية
3
غزى الروس لچرگيسيا طمعاً بالوصول إلى مياه البحر الأسود. واستمرّت الحرب الروسية-الچرگيسية 101 عام، قضمت فيها روسيا چرگيسيا على مراحل، ابتداء بالقسم الشمالي، ثم الشرقي وأخيراً الغربي.
21 مارس 1864 هو يوم سقوط چرگيسيا الغربية واستسلام آخر معاقل المقاومة فيها لقوات المرتزقة
4
القوزاق الروسية، تبعه تهجير جميع السكان. وكانت فرنسا أول المعترفين بسيادة روسيا على چرگيسيا.
سنة 1822 وبعد سقوط چرگيسيا الشرقية (قبارديا) بالكامل، أفرغتها روسيا من سكانها باتجاه الغربيه بإحراق القرى وقتل المواشي. وخوفاً على سلامتها انضمت چرگيسيا الغربية إلى الإطار
5
العثماني سنة 1814 بتشجيع من بريطانيا والنمسا.
"هل كانت مقايضة"
سنة 1820 بدأت القوات الروسية بغزو چرگيسيا الصغرى (الغربية) بقيادة الجنرال ستال، تحت مزاعم إعادة توطين أديغا چرگيسيا الشرقية القباردين المشرّدين.
سنة 1840 ارتكبت القوات الروسية سلسلة من المجازر الممنهجة في