في عام 1991،عثر موظفوا فندق شيراتون في مارتينسبورج،فيرجينيا الغربية،على جثة الصحفي داني كاسولارو بعد قطع معصميه في الغرفة 517،والسبب هو كشفه شبكات الدولة العميقة في امريكا وملفات فسادها و من اهمها اكذوبة رهائن السفارة الأمريكية في إيران وصفقة الجمهوريين والملالي السرية ... https://t.co/97CAl15XvW
أثارت وفاة جوزيف دانييل كاسولارو عام 199جدلاً واسع النطاق لأن تحقيقاته ملاحظاته أشارت إلى أنه كان في مارتينسبورج لمقابلة مصدر حول قصة أطلق عليها اسم "الأخطبوط".وقد تركزت هذه القصة على تعاون مترامي الأطراف يتضمن مؤامرة تقودها الدولة العميقة وعلى رأسها الرئيس الأمريكي
رونالد ريغان https://t.co/YNVcYhCHnB
بدأت القصة في العاصمة واشنطن في الثمانينيات في قضية إنسلاو ، وهي شركة تصنيع برامج اتهم مالكها وزارة العدل بسرقة منتج عملها؛ ونظرية مفاجأة أكتوبر التي تقول إنه خلال أزمة الرهائن في إيران، انها احتجزت عمدًا رهائن أمريكيين لمساعدة رونالد ريجان في الفوز بالانتخابات الرئاسية عام 1980 https://t.co/DOysVZelxk
وانهيار بنك الائتمان والتجارة الدولي وإيران كونترا.وقد أشارت التطورات اللاحقة لقضية إنسلاو إلى أن الإصدارات المشتقة من برنامجEnhanced Promis التي تم بيعها في السوق السوداء ربما أصبحت أدوات عالية التقنية في جميع أنحاء العالم وباتت بيد أسامة بن لادن وغاسلي الأموال واللصوص الدوليين. https://t.co/2fA2KxPInv
خلال الإجراءات القانونية التي استمرت 12 عامًا، اتهمت جمعية INSLAW وزارة العدل بالتآمر لسرقة برمجياتها؛ ومحاولة دفع الشركة إلى التصفية بموجب الفصل السابع؛ واستخدام البرمجيات المسروقة في عمليات استخباراتية سرية ضد البنوك والحكومات الأجنبية.. https://t.co/sATH1s9YwC