..
هل تعبت أمريكا من كونها قوة عظمى .. أم أُجبرت على التراجع ؟
..
بلغة اليقين بحدوث الأمر، وتمني عدم وقوعه..جاء عدد الإيكونوميست الأخير ليرسخ مخاوف حلفاء #الولايات_المتحدة من تراجع دورها عالميا، ويحذر من مخاطر هذا التراجع عليهم وعلى العالم ،،حسب رؤية المجلة،،
وهنا خلاصة المقالان: https://t.co/NcWPkeXr3k
2. تحت عنوان " ما الذي ستقاتل أمريكا من أجله؟ إذا انسحبت #الولايات_المتحدة فإن العالم سيصبح أكثر خطورة " !!
تناولت افتتاحية العدد، ومقاله الرئيسي تخبط الرؤية الأمريكية بين " الانكفاء على الذات " والانسحاب من أغلب مناطق النزاع، وبين رؤية بايدن " أمريكا عادت " لقيادة العالم " !! https://t.co/9Th8uNYiue
3. جاء في الافتتاحية:
" من المؤسف أن أميركا تتعب من دورها كضامن للنظام الليبرالي، العملاق لم يغفو مرة أخرى، ولكن عزمه يتعثر وأعداؤه يختبرون ذلك، فتهدد قوتان استبداديتان بالاستيلاء على الأراضي الخاضعة لنظام ديمقراطي، وتهدد ثالثة بانتهاك معاهدة، وتسعى بقوة لصنع قنبلة نووية".
4. " فلاديمير بوتين يحشد القوات على الحدود مع #أوكرانيا و #الصين تضج المجال الجوي لتايوان بالطائرات المقاتلة، واتخذت #ايران موقفا متشددا في المحادثات النووية لدرجة أن العديد من المراقبين يتوقعون انهيارها..
فإلى أي مدى ستذهب #الولايات_المتحدة لمنع مثل هذه الأعمال المتهورة؟".
5.وتقول:
" كارثة #بايدن بالانسحاب من #أفغانستان دفع البعض إلى الشك في استعداد أميركا للدفاع عن أصدقائها أو ردع خصومها، والبعض الآخر إلى القلق بشأن كفاءة تخطيطها.
وعلى الرغم من أن بايدن لا يهين الحلفاء كما #ترامب إلا أنه غالبا ما يفشل في استشارتهم، مما يؤدي إلى تآكل أواصر الثقة".