بعد تجربة (صعبة جدا) تجازوت الخمس سنوات، (عمر صغيرتي أميرة) وبعد دراسة لمدة تجاوزت العشر سنوات أكادي

بعد تجربة (صعبة جدا) تجازوت الخمس سنوات، (عمر صغيرتي أميرة) وبعد دراسة لمدة تجاوزت العشر سنوات أكاديميا أقول الآن أنه نستطيع قراءة الكثير من الدراسات

بعد تجربة (صعبة جدا) تجازوت الخمس سنوات، (عمر صغيرتي أميرة) وبعد دراسة لمدة تجاوزت العشر سنوات أكاديميا أقول الآن أنه نستطيع قراءة الكثير من الدراسات التي تحدثت عن الجمع بين لغتين أو أكثر في المرحلة الحرجة للنشء، ولكن من الصعب جدا جدا تطبيقها على أرض الواقع لاختلاف ظروف كل طفل..

مثل قصة أميرة التي نشأت لأبوين فصيحين وفي مجتمع أمريكي..

وهنا سأتحدث عن نقاط (وإن كانت متفرقة) إلا إنها مهمة جدا في هذا الخصوص وبصياغة بعيدة عن تعقيدات دراسات اكتساب اللغة والجمع بين لغتين فأكثر bilingualism أو trilingualism وهنا سأستبعد تماما الحديث عن من عاش أطفالهم في مجتمعات

لا تتحدث لغتهم الأم كالمبتعثين فلهم ظروف مختلفة تماما عمن يكتسبون لغة ثانية في مجتمعاتهم الأم.

صحيح أنني دائما أقول إنه لا يمكن أن نحكم من موقف عابر رأينا فيه أحد الأبوين يخاطب طفله أو طفلته بلغة أخرى لنعممه على تجربتهم التربوية اللغوية ككل..

ولكن ما ذكره الصديق

@AbdullahK5

مزعج جدا جدا حيث إننا نرى أطفالا نشأوا في مجتمعات عربية لا يعرفون العربية بل للأسف القاتل أن بعض الأطفال يستهجنها ويراها لغة التخلف والرجعية والجهل.?? وهذه أبرز النقاط التي أستحضرها الآن في هذا الخصوص:

1. لا أعتقد أن أحدا يشك في أهمية اكتساب أكثر من لغة للإنسان عموما حيث إنها ليست نافذة تواصلية مع المجتمعات الأخرى ووسيلة إلى الاطلاع على ثقافاتهم وعلومهم فحسب، وإنما هي هوية جديدة وطريقة تفكير ونظرة للحياة مختلفة كليا عن اللغة الأم.


إليان الودغيري

13 مدونة المشاركات

التعليقات