ثريد بعنوان :
القضاء النسائي وكذبة الأهلية..
ابتداءاً أعتمدت غي هذة التغريدة على الأدلة (الشرعية-النفسية) https://t.co/tOLLD8ISm1
ظهرت مؤخراً وبشكل متكرر موجة إعلامية ضخمة هدفها تقليل حدة ردة الفعل المتوقعة وهذة ليست اول مره .
حيث انهم يعتمدون على اعطائك خبر مسبق قبل تطبيق القرارات ليصور في ذهنك ان الامر تم على مراحل إنما بالحقيقة تم بطريقة قسرية(إجبارية). https://t.co/CS4pOB2uPd
من أكثر الامور اللامنطقية التي يفعلونها بأعلامهم الموجة الاعلام المناداة والتغني بأن المرأة قادرة على حمل مسئولية القضاء وقادرة على تطبيق القانون بإحصائيات مغلوطة وكلام مرسل
ليصور لك ان المرأة اجدر وافضل
بكثير عن الرجل في كثير من الاحيان"!!.. https://t.co/CZsqEw2lwE
ابتداءاً لنعرف من الاجدر بالقضاء.
وأستناداً على علم النفس
يعد القضاء مجال يتطلب حسم وسرعة في اتخاذ القرارات البديهية وعدم تعاطف وانحياز لأي جانب على اخر ويحتاج القضاء قوة تفكير نقدي وإدراكي وهذا ما يبرع به الرجل كثيراً.
انتقالاً ل مصدر التشريع الاول
"الكتاب والسنه"
حيث انه في اغلب الدول العربية تعد فكرة تولية المرأة منصب في القضاء قضية مرفوضة جملة وتفصيلًا.
لأسباب كثيرة ابرزها :