أصدر مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) وثيقة من 16 صفحة رفعت عنها السرية مؤخرًا تتعلق بالدعم اللوجستي "المزعوم" المقدم لاثنين من الخاطفين السعوديين في الفترة التي سبقت هجمات 11 سبتمبر الإرهابية.

تصف الوثيقة الاتصالات التي أجراها الخاطفون مع شركاء سعوديين في الولايات المتحدة، لكنها https://t.co/rZinZquceR

لكنها لا تقدم أي دليل على أن الحكومة السعودية كانت متواطئة في المؤامرة.

الوثيقة ، التي صدرت في الذكرى العشرين للهجمات ، هي أول سجل تحقيق يتم الكشف عنه منذ أن أمر الرئيس جو بايدن بمراجعة سرية للمواد التي ظلت لسنوات بعيدة عن الرأي العام.

أمر بايدن الأسبوع الماضي وزارة العدل والوكالات الأخرى بإجراء مراجعة لرفع السرية عن وثائق التحقيق وإطلاق سراح ما في وسعهم خلال الأشهر الستة المقبلة.

تم إصدار 16 صفحة ليلة السبت ، بعد ساعات من حضور بايدن أحداث 11 سبتمبر التذكارية في نيويورك وبنسلفانيا وشمال فيرجينيا.

وحققت الولايات المتحدة مع بعض الدبلوماسيين السعوديين وغيرهم ممن لهم صلات بالحكومة السعودية ممن عرفوا الخاطفين بعد وصولهم إلى الولايات المتحدة ، وفقًا لوثائق تم إصدارها بالفعل في ديسمبر / كانون الأول.

ومع ذلك ، لم يجد تقرير لجنة الحادي عشر من سبتمبر "أي دليل على أن الحكومة السعودية كمؤسسة أو كبار المسؤولين السعوديين مولوا بشكل فردي" الهجمات التي دبرتها القاعدة. ،،

يبدو هذا الملف احترق ولايمكن استخدامه ضد السعودية فلا شيء يدين السعودية بشيء فسرعوا بنشر جزء كبير منه