مقالى من اخبار الحوادث
هذا العدد
أتمنى ان ينال إعجابكم
????
@mollydolly1978
الم امل
تحدثنا فى مقال سابق عن الثورات الملونة ووصفنا مشهد حراك 25 يناير بالكتالوج والصور واليوم نكمل حلقة اخرى من حلقات هذه الثورات التى يظل لهيبها يكوى تحت الرماد بفعل نافخى الابواق،
-١تابع https://t.co/WDPdvMMYIm
الآملين ان تدق طبول الحرب.وكل حرب لها ادواتها وجنودها ومن يكسب فى الحرب دائما هو الاكثر تدريبا ولكن للحروب فى هذا الزمان اشكال غيرمعتادة.منذ ظهور مواقع التواصل الاجتماعى فى مصر اصبحنا نرى تجييشا يشبه استعدادات الحروب ونشهد ان اصحاب الغلبة دائما كانوا من جبهة المعارضين"المسلحين"-٢
للدولة فى مصر منذ عهد مبارك مرورا بالمجلس العسكرى ثم محمد مرسي ثم عدلى منصور ووصولا للرئيس عبد الفتاح السيسي. قولا واحدا هم المسيطرون على ارض معركة الوعى والمنتصرون فى الحشد على السوشيال ميديا الذى لا يعلم مداه احد.
-٣تابع
ساحات معارك تلك الحروب اصبحت صفحات الفيس بوك و ترندات تويتر ومشاهدات اليوتيوب المليئة بالنزال السابق التخطيط له. فتعود المتابع للشأن المصرى على منصات مستعرة تهاجم بضراوة النظام المصرى وتحرض ضده فى كل اتجاه من الظاهر اما الباطن والمستهدف هو قتل الروح المعنوية للمصريين-٤تابع
وتسفيه ملامح النجاح لاسقاط فاعلية الدولة بكل مؤسساتها فى عيون الشعب .ولكى تنجح المخططات اتخذت نخبا مصنعة فى معاملها ومولت تلميعهم وتدريبهم على الالقاء وصناعة الاحداث الوهمية وفبركةالحقيقية واقتادتهم خارج مصرلتبث لهم من دولا فى الخارج ،
-٥تابع