العامل التايلندي الذي تسبب بقطع العلاقات السعودية التايلندية..
نصيحة اذا ماكنت فاضي مفضلة
وارجع لها بعدين ♥️.
لايك ورتويت ونبدأ?❤️
#سناباتزيادالمسفر https://t.co/inTTkX7dmZ
في البداية اعزائي تنويه مهم لمن يُشاهد التغريدات وهو ليس من متابعيني ، بإذن الله رح اقدم ثريد مختلف وقصص نادرة وممتعة بإذن الله..
متابعتكم شرف لي .. ورح تجدون ماهو مختلف هُنا بإذن الله ، وحيّاكم الله ♥️.
البداية
في عام 1989 وبينما كان البستاني التايلاندي كريانغريا تاتشمونغ يعمل في قصر الأمير فيصل بن فهد بواباً، وقعت عيناه على كمية هائلة من المجوهرات التي كانت بحوزة الأمير. فخطط لسرقة بعضها ظناً منه أن الأمير لن يلحظ ذلك. https://t.co/p4CHbQxfpy
كان البستاني قد كسب ثقة عمال القصر، اقترب من حارس القصر الفلبيني أثناء إدخال الرقم السري لجهاز الإنذار وحفظه.
فبدأ بسرقة المجوهرات على دفعات، بينما كان الأمير وأسرته في إجازة خارج الرياض. وعند عودتهم، اكتشفوا اختفاء المجوهرات، وعلموا أن البستاني هو من قام بذلك.
وتدهورت العلاقات بين البلدين بسرعة نظراً لمكانة الأمير فيصل، إذ كان والده الملك فهد الراحل يتولى عرش المملكة وقتها. وأصبحت القضية أشبه بمثلث برمودا، تبتلع كل من يقترب منها.