معلومات وليس تحليل :
منذ تسلم الإدارة الجديدة في الولايات المتحدة نشطت عشرات المبادرات السورية للحل السياسي وتوجهت نحو الإدارة ودول أخرى والكلام من احد من تقدم وقال لي باللفظ :
تركيا والاتحاد الأوربي والولايات المتحدة والخليج قالوا لنا (مبادراتكم لا تصلح الا للخارجية الروسية ).
وحسب نفس الجهة رفضت كل المبادرات لانها مفصلة على ما قبل انتخابات الرئاسة وبدون أدوات تنفيذ وتجاهلت الدول حتى مناقشها وتم ابلاغهم ان الوضع في سوريا أكبر من مبادرات شكلية بدون حوامل تنفيذ واقعية ولهذا قالوا لهم هي تخدم الخارجية الروسية التي تبحث عن حل شكلي يدعم انتخابات النظام .
