كيف نعود ونتهيء للتعلم عن بعد
أبارك #العامالدراسيالجديد وأسأل الله أن يجعله عامًا موفقًا وملهمًا للجميع، واسمحوا لي أن أشارككم بعض الخواطر والأفكار التي أدرجها في سلسلة التغريدات الآتية: بعد الإجازة الطويلة واعتياد الأطفال على الراحة واللعب،سيكون من الصعب العودة دون التهيؤ،
فمن المهم الاستعداد للوضع الجديد وعمل التغيرات اللازمة لوضع الأطفال في الجو المناسب للدراسة.
#التعليمعنبعد واقع فرضته الظروف وفي اعتقادي لم يكن خيارًا محبذًا لأحد فهو لسلامة الجميع؛ فلنتعامل معه بإيجابية.
والإيجابية تعني أن لا نطالب بالكمال بل نرى الخير والنفع في المتوفر
ونبحث على الحلول الممكنة فما لا يدرك كله لا يترك جله، الإيجابية تعني ترك اللوم والانشغال بتهيئة أنفسنا #آباءومعلمين و أبناءنا لهذه التجربة، ونجهز #البيئةالتعليمية التي تساعد على التركيز والاستفادة قدر المستطاع،وسأقدم لكم بعض النقاط المهمة لتذليل صعوبات المرحلة:#التعليمعن_بعد
•لنتفهم أن #الأطفال لن يخرجوا #للمدرسة كما اعتادوا، ويلتقوا بأصدقائهم الذين اشتاقوا لهم، مع الأخذ في الاعتبار أنهم محبوسون في البيت منذ زمن طويل وهو أمر محبط لهم، كل هذا يحتاج منا إلى الاجتماع بهم والتحدث عما يزعجهم ويقلقهم ووضع #حلول لمخاوفهم وأخذ مقترحاتهم.#التعليمعنبعد
•عزز في #الطفل الرغبة في #التعلم وحببه فيه، أخبره أن فرص التعليم ليست متوفرة للجميع، وأنه محظوظ بقدرته على التعلم ومحظوظ باستطاعته أن يجرب التعلم بصور مختلفة بالحضور في #المدرسة أو #عن_بعد.
•بين أهمية التعليم له، وما سيجنيه منه ليجلس وهو مقبل فيمكنك أن تخبره بما سيجنيه من فوائد