#branding
تطورت فكرة شركة ريبوك @Reebok خلال الفترة الماضية من شركة تقدم لبس رياضي إلى دخول عالم الأزياء.
أحد الأسباب تعود إلى محاولة الشركة تحديد هويتها بعد بيعها إلى شركة أديداس @adidas مقابل 3.8 مليار دولار في عام 2006 ومنافسة شركة نايكي @Nike.
https://t.co/7hC6STHcLA
ربما لو نعود إلى البدايات وتحديدًا في عام 2006 عندما وجدت ريبوك نفسها أمام نقطة تحول: إما المضي قدمًا تحت رعاية شركة جديدة أو محاولة التنافس الشرس مع أكبر شركتين في عالم المنتجات الرياضية شركة أديداس وشركة نايكي وربما الخسارة المحتملة.
https://t.co/iSZ5RCH5Wh
هذا الأمر لا يعني بأن ريبوك بعد بيعها لأديداس أصبحت تحقق المبيعات الضخمة وأن عملية الإنقاذ انتهت وتكللت بالنجاح.
الشركة مرت بفترة تحول تعتبر "ثورية" نوعًا ما وبداية تحديد التوجه القادم بعد تغيير شعارها "للمرة 11؟" ليصبح شعار الدلتا هو وقود الشركة القادم.
https://t.co/FRbQkwwTHv
بحسب ريبوك فإن شعار الدلتا ليس شعار مجرد وإنما تم وصفة بالتالي:
"ليس شعارًا فحسب، إنه رمز... وطريقة حياة".
وتعني الدلتا هنا إلى التغيرات الثلاثة التي تحدث للناس عند ممارسة التمارين بشكل جدي وهي:
1- التغير الجسدي
2- التغير الذهني
3- التغير الاجتماعي
https://t.co/FRbQkwwTHv
ولعل الشركة تقصد بهذا الأمر هو تحولها الداخلي الكبير وإيجاد قطاع جديد للياقة عبر منتجاتها المستحدثة تحت مسمى CrossFit.
هذا التحول يعتبر منطقي حيث تم التحول من الاهتمام بملبوسات الرياضة Sport إلى ملبوسات اللياقة Fit.
لكن ماذا عن التحول الجذري أو الكبير لدى بعض الشركات الأخرى؟