منحى إيجابي جديد متصاعد وملفت خلال هذا الاسبوع، من قبل عدة مسؤولين وإعلاميين أمريكيين وبريطانيين وكن

منحى إيجابي جديد متصاعد وملفت خلال هذا الاسبوع، من قبل عدة مسؤولين وإعلاميين أمريكيين وبريطانيين وكنديين تجاه السعودية: 1- مقتطفات من مقال التليغراف

منحى إيجابي جديد متصاعد وملفت خلال هذا الاسبوع، من قبل عدة مسؤولين وإعلاميين أمريكيين وبريطانيين وكنديين تجاه السعودية:

1- مقتطفات من مقال التليغراف البريطانية بعنوان "المبادرون الأوائل على وشك جني الثمار“:

  • برز MBS كقائد مهيمن ليس فقط في الخليج ولكن على مستوى العالم، فهو في موقع قوي على مستوى العالم للعمل معنا للحد من التوترات العالمية والتوسط في حرب أوكرانيا
  • لا يمكن الشك في تحول السعودية إلى قوة عالمية، ومن مصلحتنا السياسية والاقتصادية والأمنية في المملكة المتحدة الآن تكثيف علاقاتنا بشكل كبير مع السعودية

  • • لتعزيز علاقتنا مع السعودية، يجب دعوة ولي العهد محمد بن سلمان (MBS) لزيارة بريطانيا مرة أخرى، كمهمة على رأس قائمة المهام الاستراتيجية الدولية لرئيس الوزراء

  • العلاقات السعودية الأميركية متوترة ويوجد الآن فراغ حول من يمكن أن يكون الشريك الغربي المفضل ومع ذلك فإن المنافسة قوية ويتم التودد بنشاط إلى المملكة من قِبل مجموعة من الدول، ولا يجب أن نتأخر في إغتنام الفرصة، فالمبادرون الأوائل هم من سيجني الثمار

  • 2- مقتطفات من مقال واشنطن تايمز الأمريكية بعنوان "يجب على أمريكا أن تفهم جيدًا ماذا يجذب انتباه الأمير محمد بن سلمان“:

  • سواء كان المرء يتحدث مع السعوديين في حي الرياض القديم أو إلى سائقي أوبر السعوديين أو الفنانين السعوديين في مركز فيا الرياض التجاري الراقي، فليس لديهم سوى الثناء والحب لولي العهد، الرسالة واضحة: تتعامل واشنطن مع زعيم شعبي طور رابطة عميقة مع أمته الشابة

  • • إذا مدت واشنطن يد تعاون محترمة وحقيقية إلى ولي العهد السعودي النشط والتطلعي، فلن يكون لديها صديق أفضل من محمد بن سلمان، المعروف على نطاق واسع باسم MBS، والذي سيلعب دورًا تبعيًا على الساحة العالمية لسنوات قادمة، وفي الواقع، يمكن أن يصبح شريكًا حقيقيًا لأمريكا في حل النزاعات العالمية.

    • لدى الولايات المتحدة مناسبتان فوريتان لفتح فصل جديد في العلاقات مع السعودية استنادًا إلى الدوافع الإيجابية لولي عهدها صاحب الرؤية. الأول هو رحلة وزير الخارجية أنتوني بلينكن هذا الأسبوع إلى الرياض. من خلال إظهار الاحترام الحقيقي لدوافع ولي العهد الأمير محمد لرفع أمته كقوة من أجل الصالح العالمي، والثاني هو أن يدعو رئيس مجلس النواب كيفن مكارثي ولي العهد لمخاطبة جلسة مشتركة للكونغرس وإعطاء هذا الزعيم الشاب لواحدة من أهم البلدان في العالم المساحة لمشاركة رؤيته مع الشعب الأمريكي.


عبد الوهاب الدين الرفاعي

5 مدونة المشاركات

التعليقات