مرحبا أصدقائي .. أرجو التكرم بقراءة الثرد كاملا:

فبحسب رأيي التغريدات التي تنشر (في أي حساب) تأتي على ثلاثة أصناف:

= إما رأي شخصي يخص مالك الحساب.

= أو معلومة مهمة يود مشاركتها مع غيره.

= او اقتباس جميل من حساب أو مصدر اخر يود مشاركته مع متابعية .......تابع

#فهد_الأحمدي

(٢)

= التغريدة التي تحمل رأي شخصي، أمرها يحتمل الخطأ والصواب..

= أما (المعلومة) فيفترض أن تكون صائبة.. وأنا شخصيا احرص على ذلك لدرجة العودة للمراجع قبل نشر التغريدة (وشاهدوا أدناه صورا لبعض المصادر المتعلقة بتغريدات شكك البعض بصحتها).. https://t.co/dAHSuXDrch

(٣)

أما الاقتباس من وسائل التواصل الاجتماعي (كما يفعل الجميع مع رسائل الواتساب) فهذا أيضا يفترض تحري الدقة بخصوصه، ولكن يظل الخطأ واردا ويشترك "المصدر الأول" ايضا في مسؤولية نشره...

= وأقول هذا لأن البعض يعتقد أن الاقتباس تهمة .. وقد لا يعرف أنني المصدر الأول في الواتساب ايضا..

(٤)

وعموما كونوا على ثقة بأنني لا أنشر أي تغريدة لست متأكدا منها أو قبل مراجعة مصادرها (بل وأورد الصور كإثبات إضافي كما أوردت الصور قبل أيام)..

... ولكن، في حال اعتقد البعض انها خاطئة فأرجو أن يقدم دليل نقض أو مصدر مختلف يثبت وجود خطأ (خدمة لبقية لقراء على الأقل)........ تابع https://t.co/kSs42vWWyk

(٥)

أما استغلال تويتر للإساءة أو الاستعراض او توجيه تهم عائمة فأمر مشين يسئ لصاحبه وانصح بتجنبه.. ادعاء وجود (معلومات خاطئة) دون حجة ودليل او تاريخ النشر، موقف مناوئ واساءة مكشوفة، وليست حجة او برهان او طريقة نقد

(فمن أهم أساسيات النقد؛ تحديد الخطأ ، ثم تقديم البرهان)...