#شانقةالرجالومصاصة_دماء
من التاريخ الحديث
هدى الشنٌاقة الأكثر كرهاً لدى الليبيين
بن عامر اختفت من بنغازي وظهرت بجانب القذافي أخيراً
هدى بن عامر، المرأة المقربة من الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي.دخلت هذه المرأة التاريخ عام ،1984 عندما أعدم العقيد معمر القذافي اول معارض سياسي https://t.co/vMqsG1Sy7W
2️⃣له في استاد الباسكتبول بمدينة بنغازي ففي ذلك اليوم جلبت السلطات الليبية آلافاً من الطلبة قسراً من مدارسهم لمشاهدة هذا الحدث الذي يعكس الجانب السادي من عدالة نظام القذافي
?واعتقد الطلبة بأنهم سيشاهدون محاكمة حقيقية لأحد معارضي القذافي، إلا أنهم رأوا بدلاً من ذلك مشنقة تُنصب https://t.co/WW1Hr2g8Xi
3️⃣ورجلاً يجثو على ركبتيه باكياً مقيد اليدين من الخلف منادياً على والدته
?وأسرع شابان يتحليان بالشجاعة نحو القضاة الثوريين طالبين منهم الرحمة للرجل وجاءت اللحظة الحاسمة عندما تدلى جسد
?الرجل من حبل المشنقة
وبدا يركل بقدميه ويتلوى https://t.co/8a8EHdsNm1
4️⃣لتسرع نحوه امرأة شابة ذات ملامح صارمة لتمسك برجليه بقوة وتثبتهما الى أن خمدت حركته وخرجت روحه
?حينها صعدت امرأة شابه ذات مظهر حازم
وأمسكت بساقيه،وسحبت جسده بقوه الى اسفل
?(تعلقت به لدرجة انها كسرت ساقيه)حتى توقف عن الحركه
?كانت تلك الشابه الثوريه السفاحه هدى بن عامر https://t.co/2Bq2Jwtjqr
5️⃣وسرعان ما ادرك الجميع فيما بعد الدافع الذي جعلها تقوم بذلك العمل الخسيس،حيث يقول إبراهيم الشويهدي،البالغ من العمر 47 عاماً
وهو ابن عم الصادق الشويهدي ورجل اعمال لايزال يعيش في مدينة بنغازي
?"كانت طموحة،والعقيد معمر القذافي كان دائما يعزز ويقرب منه الأشخاص الأشرار عديمي الرحمة https://t.co/DMONYyWSTR