كل ما تريد أن تعرفه عن منطقة حرقالدهون أولاً هناك فرق بين نسبة مشاركة الدهون وكمية الدهون المستخد

كل ما تريد أن تعرفه عن منطقة #حرق_الدهون أولاً هناك فرق بين نسبة مشاركة #الدهون وكمية الدهون المستخدمة كوقود أثناء #النشاط_البدني. وفي الواقع فإننا نح

كل ما تريد أن تعرفه عن منطقة #حرق_الدهون

أولاً هناك فرق بين نسبة مشاركة #الدهون وكمية الدهون المستخدمة كوقود أثناء #النشاط_البدني. وفي الواقع فإننا نحرق دهون حتى في الراحة بنسبة 70% من الوقود المستخدم أو أكثر قليلاً. وهي كنسبة أعلى مما في النشاط المعتدل الى المرتفع الشدة. لذا

فالعبرة هي في الشدة التي يمكننا عندها حرق أعلى كمية من الدهون المستخدمة وفي نفس الوقت نستمر في النشاط لأطول فترة ممكنة. وللعلم يمكن تقسيم الجهد المبذول إلى نوعين (غالبا تكون مشاركة هذين النوعين مشتركة بنسب متفاوتة- 10 +90% مثلاً أو العكس)، أحدهما

#النشاطالهوائي وهو في الغالب خفيف إلى معتدل الشدة (يمكن يكون مرتفع الشدة لمن لياقته عالية) ويتم الحصول على الطاقة غالباً من حرق #الدهون بواسطة #الأكسجين المستنشق من الهواء الخارجي، والآخر هو #النشاطاللاهوائي ويتم فيه توفير كل (أو معظم) #الطاقة للعضلات من حرق #الجليكوجين

المخزن بالعضلة أو #الجلوكوز بالدم بدون استخدام #الاكسجين. في النوع الأخير لا يمكننا الاستمرار عليه لفترة طويلة، ربما دقيقة أو أقل، ولمن ينشد فقدان الشحوم هناك طريقتين الأولى أن يمارس عند أعلى حد (كنسبة من الجهد الأقصى) يمكنه الاستمرار بالنشاط بدون توقف لفترة كافية

(لنقل من 30-90 دقيقة مثلاً)، وبهذه الحالة سيحرق أكبر كمية ممكنة من #الشحوم بالجسم. الطريقة الثانية (يلزم أن يكون الشخص لياقته جيدة وخال من #المخاطر_الصحية ولا يتعدى الخمسين من العمر (ويستخدم #الدراجة الثابتة بدل #الجري في حالة #البدانة) وهي أن يقوم بالجهد عند أعلى شدة


لقمان الحكيم الحدادي

8 مدونة المشاركات

التعليقات