يصر هذا المنصّر والمرتىد على جىهله مجدّدًا، ويثبت لنا أن شهادة الدكتوراه (المزوعمة) التي حصل عليها في مقارنة الأديان كذبة؛ وإلّا لما قال هذا الكلام.
لا بأس، سأُعلَمك ما لم تتعلّمه خلال رحلة الدكتوراة (المزعومة) : https://t.co/EMSAegX9aT
بلى، الصحابة رضي الله عنهم كانوا يتبرّكون بنبيّهم عليه الصلاة والسلام؛ كيف لا وهو سيّد ولد آدم وخير خلق الله تبارك وتعالى، فشعره مُبارَك، وريقه مُبارَك، وعرقه مُبارَك، وكلّه مبارك عليه الصلاة والسّلام، فقد نبع الماء من بين أصابعه وارتوى منه جيش كامل من الصحابة.
وهذا إيمان المسلم
ولم يصح أن أحدًا شرب بول النبي صلى الله عليه وسلم، فالأحاديث الورادة في هذا الأمر ضعيفة؛ وحتى إن صح شيئًا منها؛ لم يكن فيه حجّة لأنه وقع عن طريق المصادفة من غير تعمّد لشربه، ولم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك.
https://t.co/5qYwdwsBzN
لكن في كتابك المُقدّس، الرب يأمر نبيًا من أنبيائه أن يأكل كعكاً من الشعير مخلوطاً (بخىرء الإنسان) ، وبعد أن ترجّاه هذا النبي؛ خفّف عنه بأن جعله يأكله مخلوطاً (بخثىي البقر). https://t.co/oTiH17ZvMB
بل حتى مصطلح الطّهارة يعترض مع الإيمىان النصىراني :
ارجعوا لها بعد قرآءة السلسلة :
https://t.co/OQAHODMziY