إنتهى حكم الأشراف آل خيرات في أبي عريش سنة 1262هـ و كان بدايةالحكم المباشرللأتراك في المنطقة واستمر

إنتهى حكم الأشراف آل خيرات في أبي عريش سنة 1262هـ و كان بدايةالحكم المباشرللأتراك في المنطقة واستمر إلى ظهوردعوة الإدريسي. و كان مركزهم في مدينةجيزان

إنتهى حكم الأشراف آل خيرات في أبي عريش سنة 1262هـ

و كان بدايةالحكم المباشرللأتراك في المنطقة واستمر إلى ظهوردعوة الإدريسي.

و كان مركزهم في مدينةجيزان الساحلية و لكن حكمهم كان لا يتعدى"أول السبخة"كما قال العقيلي.

.

.

. https://t.co/RY5JKm07hk

فقد كانت الدولة العثمانية في مطلع القرن الرابع عشر في حالة إحتضار.

في ظل هذا التفلت و عدم وجود إدارة حازمة تضبط البلاد و تقيم الشرع, كان المخلاف في حالة فوضى تسودة العصبيات القبلية و الفتن

فكانت المنطقة تعاني من عدد من الحروب القبلية مثل:

1- نشبت فتنة بن قبائل الشقيق و المنجحة.

2- بين قبائل بني شعبة و عبس.

3- بين أهل بيش والسادة.

4- بين الجعافرة و أهل صبيا.

5- بين أهل أبي عريش وأهل ضمد ثم بين أهل أبي عريش والمسارحة.

6- بين أهل الحسيني و عبس.

7- بين حكامية المضايا و الخرم.

8- بين سفيان و الحرّث.

9- بين المسارحة و بني شبيل و بين المسارحة والحرّث.

و كانت القبائل تقعد مع بعضها صلح هدنة مؤقتة بضمانة أشخاص لهم اعتبار قبلي. ولكن سرعان ما تدب الفتنة مرة أخرى و تعود القبائل إلى الفوضى من جديد.

أما الأتراك فلهم حامية صغيرة في جازان لا تستطيع حماية نفسها و لهم حاكم صوري في صبيا يقبع في قلعة من قلاعها لا يتعدى حكمه أسوار القلعة.


عبد الإله بن الطيب

5 بلاگ پوسٹس

تبصرے