في عام 1983 كان العالم على شفير حرب نووية كارثية لولا الله ثم القرار الذي اتخذه الضابط السوفيتي ستا

في عام 1983 كان العالم على شفير حرب نووية كارثية لولا الله ثم القرار الذي اتخذه الضابط السوفيتي "ستانيسلاف بيتروف" أو "بيتروف الحكيم" . تابع القصة في

في عام 1983 كان العالم على شفير حرب نووية كارثية لولا الله ثم القرار الذي اتخذه الضابط السوفيتي "ستانيسلاف بيتروف" أو "بيتروف الحكيم"

.

تابع القصة في التغريدات التالية ?? https://t.co/BQlfqBWQcC

في صباح يوم 26 سبتمبر 1983 أطلقت أجهزة الكمبيوتر في مركز الإنذار المبكر للهجمات النووية السوفيتي إنذاراً عن رصد إطلاق خمسة صواريخ نووية أمريكية باتجاه الاتحاد السوفيتي وظهرت في شاشات الرصد عبارة "هجوم نووي". https://t.co/ID0TFkzJV2

كان يتوجب على "بيتروف" ضابط المناوبة في مثل هذه الحالة أن يضغط على الزر الأحمر الذي أمامه ليبادر الاتحاد السوفيتي بالرد على الهجوم الأمريكي، مايعني اشعال حرب نووية قد تدمر العالم بين أقوى دولتين في ذلك الوقت. https://t.co/hDGqWYnVkR

نعود للوراء قليلاً لنفهم خطورة موقف "بيتروف"..

تلك الفترة كان التوتر على أشده بين القوتين العظميين ???? وفي أغسطس من نفس العام أسقطت مقاتلة سوفيتيه بالخطأ طائرة مدنية كورية فوق جزيرة سخالين الروسية وقتل كل من كان على متنها وعددهم 269 راكب. https://t.co/FCqPY4WIZH

من بين ركاب الطائرة التي كانت متجهة إلى كوريا الجنوبية كان هناك عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي، ما أثار المخاوف داخل الاتحاد السوفيتي من رد عسكري أمريكي كبير.


شروق الزوبيري

2 مدونة المشاركات

التعليقات