عنصرية البيض والسود في العمائم الدينية.. لازلنا كمسلمين نُعاني من مفوم سادة قريش الذي يَميز العبد عن

عنصرية البيض والسود في العمائم الدينية.. لازلنا كمسلمين نُعاني من مفوم سادة قريش الذي يَميز العبد عن السيد فصاحب العمامة السوداء تُجبى لهُ أموال الخمس

عنصرية البيض والسود في العمائم الدينية..

لازلنا كمسلمين نُعاني من مفوم سادة قريش الذي يَميز العبد عن السيد فصاحب العمامة السوداء تُجبى لهُ أموال الخمس ولهُ أمتيازات أخرى كأن يكون مرجعاً يقلدهُ الكثيرين وصاحب العامة البيضاء ليس سوى عبد يقُبل أيادي أسياده ويُقدم فرائض الطاعة⬇️

ويقتصر دوره في صب الشاي لسيده أحياناً ويكون خادماً مطيعاً لسيدمن سادة قريش وهذا يُنافي تعاليم الأسلام التي تعتمد على التضحية من أجل الدين والأرتقاء الديني بالعلم فقط لأجل هذا جعلت إيران لنفسها دور معطي هذا الشرف للبعض لكي تكسب ولائهم وطاعتهم وتُصرإيران على أن يكون المرجع إيراني⬇️

وفي بعض الأحيان تستميت ولاتعطي دور المرجع لعربي وهذا ماحدث في العراق وأيضاً عملت إيران على وتر السادية الدينيه خارج حدودها فمثلاً في مسألة التطبير التطبير ممنوع منعاً باتاً في إيران ومباح بغيرها من البلدان كي تنشر الشذوذ الديني لضرب كل التقاربات بين المذهبين السني والشعي⬇️

هذه الممارسات تعطي شعور الوحشيه وقساوة القلب وتأجيج روح الأنتقام لغرض التباعد المذهبي بين الطائفتين ولكي تشعرك أن كل مخالف لهذه الممارسات هو عدوك فأنتجت لنا فرقه شاذه دينياً تدعوا للفسق والفساد في كل شيءوهنا لانقصدلاسامح الله الشيعه بالعموم أبداً فالمذهب الجعفري من أعظم المذاهب⬇️

ولكي نلخص فأن إيران جعلت نفسها في تصور البعض أنها عمق للمذهب والشيعي وعطفت لنفسها تبني قضية تحرير فلسطين لتلعب على وتر النخوه العربيه لدى البعض ولتجييرها لصالح مشروعها التوسعي الأبتلاعي للعراق وسوريا واليمن ولبنان وكل هذه البلدان تعاني من سوء المعيشه الفقر المبقع⬇️


عبد المهيمن الفاسي

14 مدونة المشاركات

التعليقات