هل سمعت بأرنست شاكلتون؟
البحارة الإنجليزي الذي أبهر المتخصصين بمهاراته المتفردة في القيادة عند أحلك الظروف.
هذا البحار المتمرس يضرب فيه المثل في إدارة الأفراد وتحفيزهم وجعلهم يتبعونه بحب وإيمان بقدراته.
ثريد حول إحدى مغامرات
Ernest Shackleton لاكتشاف القطب الجنوبي https://t.co/zX2vVCt8hU
ذهب شاكلتون في رحلات استكشافية للقطب الجنوبي أربع مرات منذ عام ١٩٠١م حتى عام ١٩٢٢م، ولكن رحلته الثالثة التي بدأها في صيف عام ١٩١٤م كانت نقطة فارقة في حياته، حيث أظهرت للعالم قدراته المتميزة في إدارة الأزمات.
لنستكشف هذه الرحلة معًا ?
إندورنس ?
عقد شاكلتون العزم على القيام برحلته الاستكشافية الثالثة للقطب الجنوبي بعد فشله في رحلتين سابقتين، وجمع المال المراد لهذه الرحلة وجهز سفينة
"إندورنس"
وبقي عليه إيجاد رجال مميزين لخوض هذا التحدي https://t.co/JzydXwoY5m
اختيار الفريق
أعلن عن رغبته في توظيف بحارة لهذه المهمة في الجريدة، وجاء نص الاعلان:
" مطلوب رجال
لرحلة خطرة، رواتب قليلة، برودة قارسة، شهور طويلة في الظلام، مخاطر دائمة، مشكوك في العودة سالماً، الإجلال والتقدير في حال نجاح المهمة.
آرنست شاكلتون ٤ شارع بارلنقتون" https://t.co/Beqmn5LhrE
هل استوقفتك صياغة الإعلان؟
أعتقد أن مقصد شاكلتون من هذا الإعلان هو الحصول على نوعية من البحارة الذين لا يمانعون من المجازفة لتحقيق هدف واحد فقط، هو التقدير Recognition.
الدافع للعمل هو العنصر المحدد لعطاء الفرد.
و استطاع بهذا الإعلان جمع العدد والنوعية المرادة من الرجال. https://t.co/5UTQZtxH0X