#سيمافور

?️خلاصة التقرير ، أن السعوديين

يريدون تأسيس شركة مشتركة مع

الولايات_المتحدة لتخصيب الوقود

النووي على أراضيهم ، لتكون أكبر منتج

ومصدر للطاقة الكهربائية النووية،

على نموذج أرامكو (بس نووية) ويقولون

بشكل أساسي ، إذا لم تفعل الولايات

المتحدة ذلك ، فسوف يذهبون إلى

الصينيين ويحصلون على مايريدون |

#السعودية

-اقترحت #الرياض على الأمريكيين تطوير مشروع مشترك بين الولايات المتحدة والسعودية لبناء برنامج للطاقة النووية المدنية في البلاد،

تم تصميم المشروع - المشار إليه باسم

"أرامكو النووية" لتعزيز طموحات

السعودية في إنتاج وربما تصدير الطاقة

الكهربائية الذرية ، مع معالجة المخاوف

الأمريكية بشأن النووي السعودي |

-في ظل هذه الشراكة النووية، أخبر

السعوديون المحاورين أنه يمكن تشكيل

شركة سعودية أمريكية للطاقة النووية

من شأنها أن تمنح الشركات الأمريكية دورا مباشرا في تطوير الطاقة النووية في العربية السعودية،

وان تخصيب اليورانيوم يجب ان يكون

داخل حدودها (وأمريكا تريده أن يكون

خارج السعودية)

- ومع ذلك ، تعثرت المفاوضات مرارا

وتكرارا بسبب إصرار الرياض بإنتاج

الوقود النووي لمفاعلاتها على الأراضي

السعودية. في حين تسعى حكومة

الولايات_المتحدة إلى جعل الدول في

اتفاقية (123) مصدر وقودها ومن

مصادر أجنبية ، من أجل منع تحويله

لأغراض عسكرية.

- لكن السعودية، التي تقول إنها تمتلك

٧% من احتياطيات اليورانيوم بالعالم، تقول إنها تريد أن تصبح لاعبا في سوق الوقود النووي الدولي،

وقال وزير الطاقة السعودي، عبد العزيز بن سلمان، "المملكة تعتزم الاستفادة من مواردها الوطنية من اليورانيوم، في مشاريع مشتركة مع شركاء راغبين ..."