|---|---|

| المساهم الأول: نعيمة البارودي - تُوافق جزئيًا على أنّ سوء استخدام التكنولوجيا قد يؤذي الصحة النفسية للأطفال، لكنّها تؤكد ضرورة النظر إلى الصورة الكلية حيث تتأثر تلك الصحة بعوامل أخرى منها المجتمع والتربية الصحية. تقترح تعليم الأطفال كيفية استخدام الإنترنت بأمان عوض منعهم منه تمامًا. كما تشير إلى وجود جانِبَين لتلك المنظومة رقمياً، يضم إيجابيَّاتها كالوصول إلى معرفة غير محدود وضخامة الإنترنت كمصدر للإتصال والسعي العلمي. وفي الختام تحدّد هدف استراتيجيات التشغيل المناسب عبر ضمان توافق فعال بين العالم الإلكتروني العالم الطبيعي. |

| المساهم الثاني: قدور الجوهري - مقابله مباشرة لموضوع نقاش سابق مفاده تأثير قرآني مختلف فيما يبدو. يبدو محتواه غير مرتبط مباشرة بالقضية المطروحة هنا ولكنه ربما يستند لاحتمالية حضور روحانية أو مفاهيم مرتبطة بالإسلام داخل الحديث العام بشأن تطبيقات تكنولوجية مؤتمتة وذات طابع معنوي مُعين. وهو الأمر خارج نطاق فهم اللغة العربية لفترة زمنية طويلة نسبيا مقارنة بسياقات حديث المعاصر المعاصر الحالي حسب النص المُProvided . |

| المساهم الثالث: ماجد المدني - يتوجه نحو الانتقاد المضاعف لنعيمة قائلا إنه رغم اعترافه بالأهمية القصوى للدور التربوي ولمعنى الحياة ضمن بيئة اجتماعية مناسبة، إلا انه شدد كذلك على ارتفاع معدلات انتشار اختلالات مزاجية وجسدية متعلقة باستخدام الشبكات الاجتماعية ومواقع ألعاب تدوم لساعات مطولة داخل مجالات عمل الأفراد الأصغر سن محافظتهم عليها وجهود إعادة توجهاتها نحو ميادين ذات قيمة أكبر وفق ثقافة الطفل نفسه وتاريخه الشخصي الخاص به أيضًا.|