إن كنت دائم الشعور بالهم والتوتر أو التفكير بحدوث أمور سلبية أو كارثية فربما تعاني من اضطراب القلق.

إن كنت دائم الشعور بالهم والتوتر أو التفكير بحدوث أمور سلبية أو كارثية فربما تعاني من اضطراب القلق. رغم عدم وضوح أسباب القلق فإن الأشخاص الذين يعانون

إن كنت دائم الشعور بالهم والتوتر أو التفكير بحدوث أمور سلبية أو كارثية فربما تعاني من اضطراب القلق. رغم عدم وضوح أسباب القلق فإن الأشخاص الذين يعانون منه يتشاركون عوامل الخطر ذاتها في كثير من الأحيان كوجود فرد من العائلة يعاني من القلق أو التعرض لصدمة.

#ثريد

#القلق

لحسن الحظ فإنه باتباعك لتشكيلة مناسبة من الأساليب المعرفية وتغيير أسلوب الحياة سيمكنك من تخفيف الأعراض والتغلب على القلق.

وهذه الخطوات تساعد في التقليل من القلق:

تابع هذا الثريد

1- أحداث تغيّرات في أسلوب الحياة:

اجعل النوم أولوية لك. النوم والقلق بينهما علاقة معقدة، فعدم كفاية النوم تؤدي للقلق، والقلق بدوره يؤدي لاضطرابات في النوم.

التحكم بالقلق لديك يبدأ بالتركيز على النوم لمدة سبع ساعات على الأقل كل ليلة.

أيضاً مارس تمارين رياضية يومية. التمارين تحافظ على صحتك الجسدية العامة، كما أن لها تأثيرًا بالغًا على الصحة العقلية. النشاط الجسدي ينتج الإندورفين الذي يشعر جسدك بالتحسن. نتيجة لذلك يؤدي التدرب المنتظم لتخفيف الشعور بالقلق ويشتت انتباهك عن مسبباته.

2-التدرب على تمارين التنفس العميق:

ابحث عن مكان هادئ وخالٍ من المشتتات. أغلق الباب إن أمكن. كلما تعودت على هذا التمرين ستتمكن من إقصاء المشتتات عن انتباهك وممارسته في وجود الآخرين.


ملك البوخاري

9 مدونة المشاركات

التعليقات