• توبة حضرمي من الشرك والاعتقاد بالأموات:
ذكر د. عبدالرحمن بافضل رحمه الله الأوضاع الجاهلية التي كانت منتشرة في #حضرموت؛ وعلى رأسها الشرك الأكبر، كاعتقادهم في الأموات من السادة، ثم حمد الله على الهداية على يد دعاة السنة في الستينات الميلادية.
تابع المقطع:
https://t.co/dDlImAW2xH https://t.co/oHMNnvIDTQ
ومن أعلام السنة في #حضرموت الذين هداهم الله الشيخ محمد بن علي بن أحمد بافضل رحمه الله؛ فدعا بني قومه والبلدان التي نزلها إلى التوحيد والسنة، وقاوم الشرك وأهله، وصير وصابر؛ حتى أثمرت دعوته الثمرات التي شهد بها د. عبدالرحمن بافضل رحمه الله، فلعل هذه من نتائج دعوة الشيخ محمد #بافضل. https://t.co/lspUBZHMvf
يواصل د. عبدالرحمن #بافضل رحمه الله أسباب تركه للشرك والصوفية، ويذكر نماذج من الكرامات المزعومة لأدعياء الولاية من السادة الحضارم، ويعرب عن شكوكه في مصداقية هذه الكرامات المزعومة، وصراعه بين الشرك الذي نشأ عليه ومع نداء الفطرة التي فطر عليها.
النتيجة: انتصار نداء الفطرة والتوحيد https://t.co/Gcygh0TCQ7
ولمزيد من معرفة واقع الشرك الأكبر في بلاد #حضرموت يمكنك قراءة هذه السلسلة العلمية التي تدلك على بعض المؤلفات التي تصف واقع الصوفية القبورية في اليمن عامة وحضرموت خاصة.
ثم بعد هذا تدرك نعمة الله علينا أن هدانا إلى التوحيد الخالص، وخلصنا من الشرك الأكبر، ونسأله أن يثبتنا على الحق. https://t.co/e0fY1Tz2oT