القدس والمسجد الأقصى عبر التاريخ
مع دراسة تحليليك لقصيتنا فلسطين
{سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ }
هذه الأرض المباركة جعلها الله مسرى خير رسله وهي أرض الرسالات، وهي أرض المحشر، أخرج ابن ماجة عن ميمونة رضي الله عنها قالت: يانبي الله أفتنا في بيت المقدس؟ فقال: "أرض المحشر والمنشر". حديث حسن
وعن أبي الدرداء أن ﷺ قال "الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة، والصلاة في مسجدي بألف بألف صلاة، والصلاك في بيت المقدس بخمسمائة صلاة". حديث حسن
وفي البخاري ومسلم قال ﷺ "لاتشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى".
وعن أبي ذر قال: قلت يارسول الله ﷺ : أي مسجد وضع على وجه الأرض أولاً؟ قال: "المسجد الحرام" قلت: ثم أي؟ قال: "بيت المقدس وبينهما أربعون سنة"