ثريد تكتيكي | ضحية الحرب جيشٌ بلا خطة تبدو كرة القدم للوهلة الأولى أنها لعبة ساذجة وبسيطة للغاية، ف

ثريد تكتيكي | ضحية الحرب جيشٌ بلا خطة تبدو كرة القدم للوهلة الأولى أنها لعبة ساذجة وبسيطة للغاية، فكل المطلوب هو تسجيل الكرة في شباك الفريق المنافس،

ثريد تكتيكي | ضحية الحرب جيشٌ بلا خطة

تبدو كرة القدم للوهلة الأولى أنها لعبة ساذجة وبسيطة للغاية، فكل المطلوب هو تسجيل الكرة في شباك الفريق المنافس، لكن ذلك غير صحيح.

في التغريدات القادمة سأتحدث عن الخطط التي يعتمدها مدربي كرة القدم من أجل الإنطلاق بالهجمات وتسجيل الأهداف. https://t.co/Iqn1bGdsSL

قد تمتلك قوة ضاربة تتمثل بأقوى جيش بالعالم. قد يتسلح هؤلاء بأجدد الأسلحة وأكثرها تطورا ووحشية، قد تمتلك أذكى العناصر، التي قد تساعدك على تحقيق النصر، لكن في نهاية المطاف من الممكن جدا أن تهلك وتخسر الحرب، اذ لم تضع خطة محكمة لقيادة جيشك.

الأمر ذاته ينطبق في كرة القدم، فقد تمتلك أكثر العناصر موهبة وقد تقود أسماء مميزة يحلم بها أي مدرب لكنك قد تفشل في حال لم تضع خطط محكمة، خصوصا الخطط الهجومية التي قد تخفق في تطبيقها. https://t.co/7k47Ipfi5J

فكيف يمكنك تدارك هذه الأمور، وما هي بعض الطرق التي يجب إتخاذها لتنجح في إتقان الإنطلاق بالكرة وقيادة هجمة تسجل عبرها الأهداف ؟ https://t.co/Prc27BKN3u

1) تغذية المهاجمين

إن معظم الفرق الكبرى تمتلك مهاجمين من طراز عالمي، بحيث يتميزون بسرعتهم الكبيرة وحسهم التهديفي العالي. المهاجمين القناصين عادة ما يحتاجون الى صانعي لعب من مستوى محترم، أمثال مهاجم باريس سان جيرمان اديسون كافاني https://t.co/w38SzelT28


كمال بن زيد

16 مدونة المشاركات

التعليقات