? نوفمبر ٢٠١٦ أصبح ترامب رئيساً للولايات الامريكية المتحدة بأمر الجيش وبعض ضباط المخابرات وذلك بعد عرقلة نتيجة الانتخابات بدوافع ان اوكرانيا لعبت دور فى فوز ترامب. وقتها ترامب اخد قرار انه يقف امام الدولة العميقة وبدأ بتحجيم دور اوباما وهيلاري وحدث اتهامات بينهم وبين مستشار ⬇️
ترامب للأمن القومى الجنرال فلين من وقتها بدا ترامب فى حرب الأسياد الذين وقفوا ضد نجاحه فى الانتخابات لانه ليس واحد منهم وبدأ هو فى التطهير وكان اول مكان كان البيت الابيض وقام بعزل كبير موظفى البيت الابيض، وفى عام ٢٠١٧ فوجئ العالم بموت جاكوب روتشيلد احد اسياد الدولة العميقة ⬇️
وبعدها كشف عن اكبر فضيحة فى تاريخ امريكا وهى ممارسة الجنس مع الاطفال تحت السن بقيادة اليهودى جيفرى ابيشتاين والمدان فيها روؤساء قدامى مثل بيل كلينتون وباراك اوباما وكبار السياسين والفنانين والعلماء فى العالم ومن بينهم يهود باراك وبيل جيتس وكانت جزيرة الخطيئة ف الكاريبى تشهد ⬇️
ممارستهم الشاذة وتحاول الدوله العميقة بقيادة نانسى بيلوسى رئيسة مجلس النواب. عزل ترامب من منصبة ولكن بعد عزل القاضى الفاسد وابداله بقاضى معروف عنه بالنزاهه وبعد جلسات تحقيق طيلة الأربع سنوات الماضية ظهرت براءة ترامب وكان ذلك فى نهاية ديسمبر ٢٠١٩ بعدها انتقلت الدولة الروتشيلديه ⬇️
إلى الخطة البديلة لاسقاط ترامب بل وإسقاط العالم بأثره الا وهو نشر وباء وفيروس كونونا بالعالم.
وهنا نقف امام عدة نظريات وهى التى يقوم بها قوات الشرطة عند مداهمة وكر اللصوص الا وهو ان الناس والمواطنين تلتزم البقاء فى البيوت حفاظاً على حياتهم. دعونا نفكر فى عدة مشاهدات ونتسائل ⬇️