شفت قصه تركي واخوه عبدالرحمن وجلست افكر كيف الفضول قدر يقىَل شخص وكيف ان الاذية ممكن تجيك من ناس من لحمك ودمك ويسحرونك ويقلبون حياتك فوق وتحت الله يرحم عبدالرحمن
بعطيكم الملخص ترا انا كنت شايله هم اني بشوف الاجزاء كلها عبدالرحمن واخوه يعيشون بالشرقيه وراحو للديره وكان عندهم جد عم ابوهم ومنبوذ وجالس لحاله وكل قريته يكرهونه وجاهم فضول يشوفون وش يسوي داخل غرفته دخلوو وواحد منهم قرأ كتاب شمس المعارف واثرت ع حياته وصار بيته مسكون لين تعالج
اما الثاني عبدالرحمن هو الضحيه المسكين وهو طالع مع الدريشه لانه جدهم دخل مع الباب كانوا ناوين يسرقون التلفزيون ويهربون بس شدهم الفضول يشوفون وش بغرفه الجد وهو طالع شاف قطوه سوداء دايم بجنب جدهم ورماها ع طول رجله وكانت جنيه وتلبسته وجلس تعبان والجد اصلاً ساحر
وجلس الجد يتوعدهم وهم راجعين ويقول اوريك يا عبدالرحمن ما بتسلم مني وترا ابوهم وامهم والحاره يحذرونهم من الجد وهم فضولهم خلاهم يكتشفون اغراضه اللي بالغرفه وكتب السحره والعظام والاشياء اللي يستخدمها بالسحر والجد كان طالع ورايح المقبره اظن كان ينبش القبور او يحط سحر هناك
طبعاً الجد نفذ كلامه وسحر عبدالرحمن سحر مشروب لانه مره شافه ينتظر اخوه قدام الحمام وسحبه يشربه قهوه بالغصب ويوم شربها صار مسحور عن طريق الشرب هذا غير ان الجنيه ام القطو توعدت فيه لانه يوم ركل القطو توفى فصارت تبي تأذيه لين يتوفى وتوفى بالاخير وترا كتبتها بشكل مختصر مره مره
