#تاربخعظماءأفريقيا 2
ألمامي ساموري توري عُرف ب "نابليون أفريقيا"
-أكبر مقاوم للاستعمار الفرنسي في غرب أفريقيا.
- حارب فرنسا 17 سنة.
- هو من هزم قادتهم ك ميركيز، وتوبس ويوم هزم بيروز سماه بنابليون أفريقيا!
- عام 1848، وهو في ال18 من عمره أرسله جدّه إلى ساحل العاج ليمارس تجارة الأسلحة. يقول ساموري توري عما يروى عنه " لقد كانت تلك التجارة أول علاقتي بالسلاح المتين والضعيف ومعرفة أسواقها ومصادرها" كان حدثا مهما لأن خبرته بسوق السلاح كان معينا له وهو يحارب فرنسا
-أول من اعترض على مؤتمر برلين 1884 الذي قسّم القارة بين أوروبا.
ما قصته؟ https://t.co/4bNSXPlLYF
1️⃣
السامي الأكبر، ساموري توري ولد 1830 وقيل 1835م بقرية (سانكورو) التي تقع في جمهورية غينيا اليوم. تربى على الدين في صغره، وتعلم السياسة مع جدّه. هو مؤسس (مملكة واسولو الشهيرة) واتخذ من بلدة بيساندوجو عاصمة لها، ويسمى أحيانا بمملكة "الماندنغا"
أربع أحداث رسم تاريخه المجيد: https://t.co/TsmiIhYy6y
2️⃣
الحدث الأول
⬇️ https://t.co/mgDlXLcI5T
3️⃣
لكن بعد 3 سنوات حدثت الفاجعة.
الحدث الثاني
- في عام 1851، وهو في سن ال21 أُسرت والدته من قبل الملك ( بولاري سيزي). ملك، مادينا.
- بالمال.
وفي المأثور الأفريقي يفتدى الأسير بطريقتين.
•أو بالنفس.
افتدى ساموري أمه بنفسه، لغلاء الفدية. وعمل في جيش الملك 7 سنوات من عمره https://t.co/k3XKnSvENv
4️⃣
يؤكد التاريخ أنه بعد 5سنوات عُين قائدا في بلاط الملك سيزي. هناك اكتسب الخبرة والفنون القتالية. تعلم استراتيجيات الهجوم والدفاع. وبعد عامين انتهت المدة فرجع بأنه. ما أكسبه حب الجمهور. أعطى نفسه ليفتدي أمه. انتهز الشعبية وأعلن عن ولادة دولة جديدة، دولة ستصبح امبراطورية فيما بعد https://t.co/1qEvgb780G