في دراسة نشرتها مجلة Military and Strategic Affairs تذكر أن للقبة الحديدة "نقطة تشبّع" لعدد الصواريخ تتمكن القبة من التصدي لها معاً في نفس الوقت. و كل الصواريخ التي تُطلق بعد نقطة التشبع هذه ستتمكن من العبور دون إعتراض. لكن الكيان يخفي هذا العدد و أي معلومة تُمكّن من الكشف عنه.
و تذكر الدراسة أن الكيان يخفي أيضاً مدى التصدي للقبة، لكن حسب الإحصائيات و الدراسات، فإن القبة تفشل في التصدي (بشكل شبه تام) للصواريخ قصيرة المدى (٥-٧ كيلومتر). و تفشل أيضا في التصدي للصواريخ التي تُطلق بشكل أفقي على مدى ١٥-١٧ كيلومتر.
و في سياق ما ورد في الدراسة، فهذا مثال قبل ٣ أيام لإطلاق المقاومة لصاروخ بشكل شبه أفقي مما أدى إلى إصابة مباشرة لمبنى في عسقلان. https://t.co/UiCuYGqRKu
الفيديو لإصابة المبنى في عسقلان (المذكور في المثال أعلاه)، و يذكر أن هذه الإصابة للمقاومة تسبب بمقتل فرد و إصابة آخر https://t.co/fRvQIhfOcr
وهذا مثال آخر قبل يومين في سديروت لإصابة مباشرة لصاروخ مقاومة أُطلق بشكل شبه أفقي (لاحظ إصابة جانب المبنى) https://t.co/tjVKHg7iNh