قام العالم الفرنسي Antoine Bechamp بتجارب قادته إلى اكتشاف الجسيمات الدقيقة التي أطلق عليها microzymas والتي أطلق عليها الآخرون protids أو somatids أو exosomes. هذه الجسيمات الدقيقة متعددة الأشكال (تأخذ أشكالاً عديدة) وقد تمر بدورة حياة تبدأ فيها "براعم"1️⃣

(وهو ما تعنيه كلمة "جرثومية" من حيث الأصل) أو فروع ، وتتطور لاحقًا إلى فيروسات أو بكتيريا. حقيقة أن الميكروبات يمكن أن تكون متعددة الأشكال هي مفهوم مهم للغاية لفهمه. هذه الفكرة مهمة أيضًا عندما يتعلق الأمر بفهم ماهية السرطان وكيفية علاجه بشكل طبيعي. 2️⃣

"اعتقد بيشامب أن الجراثيم كانت في الواقع المنتجات الثانوية الكيميائية والأنسجة الميتة والجوانب التنكسية لحالة الجسم غير المتوازنة. وذكر أن الكائنات الحية التي تسمى microzymas (الإنزيمات الصغيرة) خلقت البكتيريا استجابة للعوامل البيئية والعائلية.3️⃣

"ادعاء الاكتشاف أن" التحبيب الجزيئي "في السوائل البيولوجية كانت في الواقع وحدات الحياة الأولية ، سمى Bécham اسمها microzymas - أي" إنزيمات صغيرة "- ونسب لها الفضل في إنتاج الإنزيمات وكانت بناة الخلايا أثناء" التطور "وسط ظروف مواتية للبكتيريا. إنكار أن البكتيريا يمكن أن تغزو4️⃣

حيوانًا صحيًا وتسبب المرض ، ادعى بشام بدلاً من ذلك أن المضيف والظروف البيئية غير المواتية تزعزع استقرار الكائنات الدقيقة المحلية للمضيف ، حيث تقوم بتحليل أنسجة المضيف عن طريق إنتاج البكتيريا المسببة للأمراض. "

أعلن جيمس هيلدريت MD من جامعة جونز هوبكنز:5️⃣