لن تكونوا إيونات خالدة كان الإغريق يعتقدون أن الإنسان كان ( خنثى ) ثم افترق لنصفين ذكر وأنثى ثم أصبح

لن تكونوا إيونات خالدة كان الإغريق يعتقدون أن الإنسان كان ( خنثى ) ثم افترق لنصفين ذكر وأنثى ثم أصبحا كل منهما يبحث عن الإندماج بالآخر ، وقبل آساطير ا

لن تكونوا إيونات خالدة

كان الإغريق يعتقدون أن الإنسان كان ( خنثى ) ثم افترق لنصفين ذكر وأنثى ثم أصبحا كل منهما يبحث عن الإندماج بالآخر ، وقبل آساطير الإغريق كانت هناك سحر القابالا الذي يقسم العالم لعالم الظلمة وعالم النور والعالم العلوي والعالم السفلي والكارما الهندوسية https://t.co/4xubUDr9VD

التي تريد أن تتحلل من الجسد وتحلق بالروح للانظمام للألهات وتصبح الأرواح البشرية جزء من أرواح الألهات وتتناسخ معها ومن هنا جائت فكرة وحدة الوجود والحلول والاتحاد وتناسخ الأوراح التي تأثرت بها الفرق الباطنية الصوفية والشيعية التي ترى العالم من خلال تصور باطني غنوصي ممزوج بالسحر https://t.co/IVthok6TSY

وكان قبل صوفية الفرق الباطنية، الصوفية ( المسيحية ) التي حرفت دين المسيح عليه السلام ، بقيادة بولس اليهودي وهو شخصية غامضة لايعرف عنها الكثير مثلها مثل شخصية ابن سبأ اليهودي الذي أسس للباطنية الشيعية ظهر فجأة على مسرح الأحداث ثم اختفى ! https://t.co/YSANTEKH5d

لكن أتباع اليهوديين بولس وابن سبأ قد التقيا على أرض المشرق في زمن الحروب الصليبية فقد اختلط فرسان الهيكل بالحشاشين وتحالفوا ضد صلاح الدين وتلاقحت أفكار الطائفتان ( فرسان الهيكل والحشاشين ) ببعضها وعندما عاد فرسان الهيكل كانت إحدى التهم التي وجهها البابا وملك فرنسا لفرسان الهيكل https://t.co/sjJoetbsTV

هي الشذوذ وعبادة الشيطان ثم اضطر هؤلاء هولاء الفرسان أو المهندسين أو البناؤون أن يتغلغلوا تحت جناح الظلام ومنظمات سرية أكثر صرامة حتى ظهرت محافلهم في لندن وباريس وكانت الطلقات الأولى التي أشعلت الثورة الفرنسية عند اقتحام السجن هي طلقات ماسونية https://t.co/tnXsQfsZnz


عمران الحمودي

10 مدونة المشاركات

التعليقات