توصل باحثون في معهد ماساتشوستس للتقنية الأميركي إلى أن #مصر ستضطر لاستيراد مياه أكثر مما يوفره #نهر_النيل خلال العقد الجاري؛ في حالة إذا استمر النمو السكاني والاقتصاد كما هو متوقع، ونشرت الدراسة في مجلة نيتشر كوميونيكيشن العلمية. المزيد في مقالنا: https://t.co/TaYvVtEByr
أعاد الباحثون بناء الأماكن التي تسير فيها إمدادات المياه تاريخياً في مصر في ظل ظروف النمو السكاني والاقتصاد النامي، وقدموا حلولاً للطرق التي يمكن لمصر من خلالها الحفاظ على إمدادات المياه والاستفادة منها من أجل مستقبل أكثر استدامة. https://t.co/TaYvVtEByr https://t.co/aetKA8UwQV
بدأ الباحثون في معرفة مقدار ما تستورده مصر مقابل الكمية التي يستخدمونها لتوقع أنه في غضون هذا العقد، سيستوردون كمية مياه افتراضية كانوا بالفعل يأخذونها من النيل، كما أن واردات مصر تزايدت بسرعة، وحين يتغير هذا التوازن، ستعتمد في الواقع على المياه الخارجية. https://t.co/TaYvVtEByr https://t.co/TCKGmo4ThB
توضح الدراسة أن مستقبل المياه في مصر يعتمد على التعاون الخارجي مع جيرانها وقدرتها على إدارة الطلب الداخلي واستخدام المياه على نحوٍ أمثل. وتزعم أن التكيفات تصب في نهاية المطاف في مصلحة مصر، لأنها تتيح استمرار النمو والازدهار من خلال إدارة أكثر حذرا للموارد https://t.co/TaYvVtEByr https://t.co/xWiIxhKFBT