1 الخرافة الأمازيغية
– لا وجود لخرافة “ الأمازيغ ” بالمعنى سكان شمال إفريقية لا في كتب التاريخ ...
و لا في الكتب الإسلامية ( كتب أهل الإسلام المشهورة ) ...
ولا في كتب اللغة العربية و معاجمها ...
و لا كتب اللغات الرومانية ولا معاجمها...
و لا في اليونانية و لا القوطية
2
و لا الوندالية و لا المصرية منها …
- ذكر لفظة “ مازيغ ” هو ابن خلدون المتوفى في عام ( 808 هجري ) نسبة لرجل من عرب الشام ( فلسطين و ما جاورها ) هاجر مثله مثل الباقي من الشام إلى المغرب العربي ،
رجل اسمه مازيغ بن كنعان فقط ،
فليس صحيحا نسبة كل أهل المغرب العربي إلى
3
شخص مازيغ بن كنعان ... !
– لا وجود لخرافة إسمها " حروف التيفيناغ " ، لأن معظمها أنشئت إنشاءا ، حيث وجدت بعض الخربشات في المنطقة التاريخية التي سكنها التوارق ، ( قدرت حوالي 8 رموز ، و ليست حروفا ) ثم تم نسج و إنشاء خربشات أخرى على منوالها و إخترعوها ، و كتبوها من اليسار إلى
4
اليمين مثل ما تكتب اللغات اللاتينية ، و على الرغم أن هذه الرموز التوارقية الصحراوية مرسومة من الفوق إلى الأسفل .. ! - ليس هناك مصدرا قديما يطلق لفظ “ أمازيغ ” على أهل المغرب العربي البربر أو العرب أو غيرهم ، و أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية الوثنية بالخرافة
5
الأمازيغية ، أو أن هناك كتابا مثلا ألف بهذه الحروف المزعومة في فترة من الفترات الزمنية سواء من العرب أو من البربر أو من الرومان أو من العجم أو من غيرهم ... كل هذا غير موجود … !
- لا وجود لخرافة إسمها “ السنة الأمازيغية ”، قبل سنة 1970 ، كانت توجد في معتقدات أهل الأوثان من
