1️⃣ليس في عصرنا شيعة !
للشيخ أ .د . ناصر القفاري - وفقه الله - استاذ العقيدة في الجامعة :
قال : -
ولهذا فإنه ينبغي أن يُعلم بأن من يُطلق عليهم «الشيعة» اليوم ليسوا شيعة ، بل هم ::-
*وثنيون في توحيد العبادة ،،
*ومشركون في توحيد الربوبية،،،
*ومجسمة ثم جهمية معطلة في باب الأسماء⬇️
2️⃣والصفات، ،،
*ومرجئة غلاة في باب الإيمان،،،
*وخوارج وعيدية في باب الأسماء والأحكام ،،
*وسبئية رافضة غلاة في باب الإمامة والصحابة ،،
وهم أيضًا ::
*.. عدوانيون في علاقاتهم مع مخالفيهم، ،،
*وخرافيون في معتقداتهم،،،
*وهم خوارج لا يرون لولي أمر بيعة مهما كان صلاحه وعدله إلا أن يكون⬇️
3️⃣«الولي الفقيه»، ،،
*وتكفيريون يكفرون المسلمين أحياء وأمواتًا،،
*ومزدكية إباحية في العلاقات الاجتماعية باسم المتعة،،
*ولصوص أموال في الاستيلاء على أموال أتباعهم باسم الخمس.
فمذهبهم مستقر لكل شذوذات الفرق، وانحرافات الأديان، وضلالات الملل والنحل.
والضابط الدقيق لمعرفتهم اليوم⬇️
4️⃣والتفريق بينهم وبين غيرهم من فرق الشيعة هو أن كل من يعتمد في تلقي دينه على ما يسمونه
بـ«المصادر الأربعة المتقدمة» .
و«المصادر الأربعة المتأخرة».
أو «صحاح الإمامية الثمانية» .
أو ما يسميه الدستور الإيراني في مادته الثانية
بـ «سنة المعصومين» .
ويؤمن بجميع ما جاء فيها
فهو ليس⬇️
5️⃣من الشيعة،
بل لا من الرافضة، .
بل هم الامتداد التاريخي والعقدي للسبئية .
فالسبئية هي الاسم الأقدم ،
والإثنا عشرية هي الاسم الأحدث لحقيقة واحدة،.
ولا يوجد في عصرنا شيعة ؛ لأن ما في هذه المصادر هي عقيدة غلاة الروافض المشركين والمجوس الصفويين ،
و علي وشيعته منهم براء ⬇️