تقرير ل معهدهوفر @HooverInst التابع لجامعةستانفورد الامريكية,
"عانى #العراق #لبنان لفترة طويلة من الفساد المستشري، والواقع أن لبنان في مرحلة الانهيار المالي والاقتصادي،
لكن بعيداً عن المظالم الاقتصادية، فإن الأنظمة السياسية في كل من العراق ولبنان لديها أزمة شرعية"
(١)
"تضيف هذه الاضطراب في الحيازات العربية التابعة ل #ايران طبقة أخرى من الضغط على رأس الاحتجاجات الشعبية الواسعة التي استمرت عامين داخل إيران.
كشفت هذه الاحتجاجات الشعبية نقاطضعف المشروعالإقليمي الإيراني،
وبالمثل، كشفت عن عدم اتساق السياسة الأمريكية حول إيران والعراق ولبنان"
"إيران في صميم هذه الاحتجاجات #العراق #لبنان
في العراق، الأمور أكثر وضوحا بكثير من لبنان، استهدفت الاحتجاجات مباشرة #إيران وعملائها،
وتفاقم الفشل الايراني بسبب التنافس بين الميليشيات، نتيجة الفراغ الذي خلفه إقصاء حاكم المملكة #سليماني ونائبه العراقي أبو مهدي المهندس"
(٣)
"إن هذه الهشاشة داخل النظام الإيراني تؤكد الطبيعة الخيالية لرؤية الرئيس #أوباما لإيران باعتبارها أساس الاستقرار بالمنطقة،
لا تزال واشنطن ملتزمة بالفكر القائل بأن هناك دولة ف #العراق #لبنان
إذا دعمت أمريكا هذه "المؤسسات"فهذا يعني إنقاذا لايران، ف مواجهة تحد شعبي غير مسبوق"
(٤)