قبل عامين، لم أكن سوى صحفي مُتعاقد مع عدّة صحف عربيّة وأجنبيّة. أنا الآن مُؤسس شركة تسويق رقمي في

قبل عامين، لم أكن سوى صحفي مُتعاقد مع عدّة صحف عربيّة وأجنبيّة. أنا الآن مُؤسس شركة تسويق رقمي في بلجيكا، ومنشئ مُحتوى، ولدي علامتي الشخصيّة. إليك

قبل عامين، لم أكن سوى صحفي مُتعاقد مع عدّة صحف عربيّة وأجنبيّة.

أنا الآن مُؤسس شركة تسويق رقمي في بلجيكا، ومنشئ مُحتوى، ولدي علامتي الشخصيّة.

إليك 7 دروس مُهمّة تعلمتها في عام 2021:

1. لا تُقيّد نفسك في عمل واحد وتقول هذا ما أعرفه فحسب:

حينما كُنت أمارس الصحافة والإعلام، لم أفكّر في أي مهنة أخرى، كُنت أعشق الإعلام فحسب، وليست لدي ميول أخرى.

درست أول عام في ماجستير الإعلام، ومن ثم تحوّلت حياتي بالكامل للتسويق، حوّلت تخصصي للتسويق، وما زلت أمارسه.

2. كل يوم هو فرصّة للتعلّم:

حاول أن تتعلّم شيئًا جديدًا كل يوم، أنت لم تُخلق للركود، بل للسعّي والتعلّم المُستمر.

لا تعتقد أبدًا أنك تعرف كل شيء، ابق في حالة تعلّم ومعرفة مستمرة؛ ستكسب.

3. لا تعد بما لا تستطيع تقديمه:

تعلّمت في التسويق الرقمي أن أعد العملاء بما يُمكنني أن أكون بارع جدًا في تحقيقه، وليس مُجرّد أوهام تحقيق مبيعات.

على العكس، كُن صريحًا مع عميلك، أخبره ما يُمكنك القيام به، وما لا يُمكنك.

4. توقّف عن القيام بكل شيء بنفسك:

حينما بدأت عملي في التسويق، كُنت أقوم بكل شيء بنفسي!

حتّي لو أصمم صورة سيئة جدًا لحسابي في أنستجرام "رغم أني أكره التصميم ولا أجيده أبدًا"!

ثم تعلّمت التفويض، والأتمتة، ومن ثم أركز على النمو.


مروة بن عمار

4 Blog posting

Komentar